الصفحه ٣٤٢ : مواقعها التعريض) لان افادة الحكم لايهم لكونه معلوما او من شانه العلم
بخلاف الطرق الاخر فان الحكم فيها هم
الصفحه ٣٧٠ : بحسب الوجود او ترتب المسبب على السبب بحسب العلم (قوله لكونه نائما
الخ) فيجعل كل واحد
من النوم والسهو
الصفحه ٣٨٤ : وان كانت الكراهة غير كاملة بان يكون
المخاطب (٧) مما يكفه الكراهة القليلة من المتكلم اذا علمها يقينا
الصفحه ٣٩٢ :
لا يستلزم العلم باحسان المخاطب اليه ثم ان كون صنع المخاطب احسانا انما
يتحقق اذا كان زيد اهلا
الصفحه ٤٠١ : (قوله قلت الى آخره) اى لا نسلم ان الكلام فى الجامع المصحح بل فى مطلق
الجامع اذ كونه مصححا علم من سابق
الصفحه ٤٠٣ : يجرى هذا بعينه
فيما اذا اريد بتصوريهما العلم بمعنى الصورة الحاصلة فان التضاد بينهما بالنظر الى
الوجود
الصفحه ٤١٥ :
التأكيد) لدفع التجوز
بالابصار والسماع عن العلم بلا شبهة وبالضرب عن الامر به (قوله فمعناه الخ) اى ليس
الصفحه ٤٢٠ :
اللفظ اذ لا منافاة بين الطريقين حينئذ او اصلا ان قلنا بعدم مجامعة
العلمين بناء على ان المعلوم
الصفحه ٤٢٤ : المزاحمة فان المعنى المراد وغيره
مفهوم منه لتحقق المقتضى وهو العلم بالوضع والقرينة لدفع المانع وهو ليس جزأ
الصفحه ٤٣٧ : خفيا مع الاشارة الى ان المراد بالعلم المكة لا الادراك (قوله عما من شانه
الحيوة) وهو الموافق
لقوله تعالى
الصفحه ٤٤٦ : بشئ
تصورى وهمى محض) مثل اتصاف السنة وكل ما هو علم بما يتخيل فيها من البياض والاشراق واتصاف
البدعة وكل
الصفحه ٤٤٨ :
الدلالة
الموصلة) فسره على مذهب
الاعتزال متابعة للسكاكى رحمه الله ولانه الانسب فى تشبيه العلم
الصفحه ٤٦٠ : انه لا بد منها فى
التشبيه الذى للتزيين والتشويه* قال قدس سره فلا ينافى الخ* لان الاول تصريح بما
علم
الصفحه ٤٦٥ : اياديه خبر فلان وكالغيث خبر ثان والقول بان كثر اياديه صفة بناء على
ان فلان علم جنس وعلميته تقديرية او انه
الصفحه ٤٦٧ : ء حصوله فى الطرفين وان اريد ظهور
ثبوته للطرفين فكونه جمليا لا يستلزم ذلك بل كون حصوله والعلم به فى نفسه