الصفحه ١٦٥ : تقديرى دل على تقديره اجراء الاحكام المذكورة كالعدل فى
عمرو ليس المراد ان الاحكام اللفظية اضطرتهم الى
الصفحه ١٣٠ : الموضوع له واما ان لا يكون غير الموضوع له مرادا فلا ومنهم من فهم
ذلك وجزم بان الحقيقة مطلقا تقابل الكناية
الصفحه ٤٣٠ : بلفظ كان لعدم تصريحهم بذلك لكنه يفهم مما ذكر ويؤيد ذلك ما فى المفتاح
من ان اللفظة متى كانت موضوعة
الصفحه ٥٠ : فهم كلام الغير (قوله مع الغبى) فيه اشارة (٧) الى انه فى موقعه لان الخطاب يتفاوت باعتبار فهم
المخاطب ما
الصفحه ٢٤٨ :
* قال قدس سره والحق فى الجواب الخ* هذا حق لان الاسمية التى خبرها فعل
فعلية حقيقة عند علماء المعانى
الصفحه ٣٣٣ : الخ) يعنى ان اصل ما العمل وحين العمل يمتنع التقديم لضعفها فى العمل فكذا حالها
عند عدم العمل وهذا عند
الصفحه ٤٤٨ : الذى فى العدم وهو العراء عن الفائد للوجود فيكون تشبيها (قوله لما فيه من
شائبة التركيب) لان الاضافة
الصفحه ٤٤٠ : ما يخرج
به الشئ من القوة الى الفعل وهو من حيث انه يقتضى براء من القوة لذلك الشئ يسمى
كمالا وباعتبار
الصفحه ٢٣٠ : معمودا* من عمده المرض قرحه من حد ضرب وابنة الحر
كناية عن سعاد والمواعيد مفعول ثان لاخلفتك والكلام خبر
الصفحه ١٨ :
الديافى جرجرا الفرانق البريد اى الذى يوصل خبر الخوف وازدرا اى مائلا واللاحب
الطريق الواسع والمنار العلامة
الصفحه ٤٠٩ : فى بعض المواضع ولو كان الحال كذا بيان لحاصل المعنى ويؤيد ما قلنا
فى الرضى ان الذى كالعوض من الجزا
الصفحه ٤٦ :
الخ) يريد ان
الفصاحة شرط
__________________
(٧) وقال مع الكلام
الذى يؤدى به اصل المرد م
الصفحه ١٢٨ : معمولا
للعامل المعنوى ومن ان رأت مفعول له والاصلع الذى انحسر شعر رآسه والمعنى ان هذه
المرأة اصبحت تدعى
الصفحه ١٥٦ : (قوله عن الشئ) متعلق بالمخادع اى لاجل الشئ الذى لا يريد صاحبه ان
يخرجه عن يده (قوله
يحتال الخ) جملة
الصفحه ٤٧ : ان مقتضى الحال
الخ) المقصود من هذه
المقدمة التنبيه على ان مقتضى الحال معناه مناسب الحال لا موجبه الذى