الصفحه ٤٦٢ :
التشبيه طرفاه اما حسيان اولا وكذا لا فرق بين ان يقال التشبيه اما وجهه
مركب اولا وبين ان يقال
الصفحه ٥٠٥ :
ان كانت موضوعة للامور الخارجية والهيئة التركيبية المخصوصة فى زيد قائم
موضوعة للاخبار بثبوت القيام
الصفحه ٧٢ : فلا بد ان يكون موضوعات المسائل راجعة اليه والاحوال ليست كذلك (٤) واما ما ذكره الشارح رحمه الله فى شرح
الصفحه ٢٦١ : بل بمعنى انشائه انتهى كلامه فهو صريح فى ان
الشرط قيد لثبوت شئ لشئ او نفيه عنه فى الخبر ولطلب شئ او
الصفحه ٢٣١ : وبما ذكرنا ظهر ان ما فى شرح المفتاح الشريفى من انه
لا يبعد ان يجعل مثل انا الذى سمتنى وانت الذى اخلفتنى
الصفحه ٥٣ : الاعتبار المناسب) معناه على طبق ما فى المفتاح حيث قال وهو اى ما يليق
بالمقام الذى نسميه مقتضى الحال ان يقال
الصفحه ٢٨٦ :
لَلَّذِي بِبَكَّةَ) وقولك مررت برجل افضل منه ابوه على القلب (قوله لاستلزام الحكم
الخ) يتجه عليه انه
يستلزم
الصفحه ١٢٢ : وان اللائق ان يقال او الموضع الذى يؤل فيه وانه اخراج للبظم عما هو
المتبادر منه من العطف والتلعق
الصفحه ٤٣٤ : المشبه به وهو الاظفار وبما ذكرنا ظهر لك ان ما قيل ان مبنى
الاستعارة انما هو التشبيه الذى فيه وجه الشبه
الصفحه ٣٧٨ : فيه لعدم قصد التشريك فى حكم الاولى لا لاختلافهما خبر او انشاء
وبما حررنا اندفع ما قيل ان الجملة الاولى
الصفحه ١٣٣ : المثال الفاعل النفس وفيما عداه الله
سبحانه بناء على ان الظاهر ان الحادث الذى يظهر فاعله ينسب اليه والذى
الصفحه ٤٢٢ : الدلالات يبطل انحصار
الدلالة الوضعية فى الثلاث لان دلالة اللفظ الموضوع للمتضايفين على احدهما بواسطة
انه
الصفحه ٧ :
انه قال موضوع للجنس والقول بانه موضوع للاستغراق وهم فانه انما يستفاد بمعونة
القرائن والدليل المنقول فى
الصفحه ١٠٠ : المعنى بخلاف ان فانها موضوعة
للتأكيد يغير به المعنى* قال
الصفحه ٤٧٤ :
والمجاز على استعماله) فى غير ما وضع له ولا شك ان تعقل غير الموضوع له موقوف على تعقل الموضوع له
كتوقف تعقل