الصفحه ٢٠٩ : الوجوب هنا اشاره الى
وجوبه فيما اذ قدم ويكون تامة وفاعله ان مع اسمه الذى هو وجود وخبره اعنى عند السامع
الصفحه ١٦٠ : الاول وفيه ان التعريض
بالتعظيم اذا كان حاصلا من نفس الصلة بعد ملاحظة الخبر فما الحاجة الى اعتبار
حصوله
الصفحه ٣٨٩ : هذا الكتاب هدى
لهم مع انه ليس فيه تردد فى حال المسؤل عنه بان حاله كذا ام كذا* قال قدس سره
والاختلاف
الصفحه ٢٨٩ : زيد لان المناسب لطلب التعيين ان يجعل ما يفيده خبر او بما
ذكرنا ظهر ان ما شرحه للمفتاح من ان الكلام فى
الصفحه ٤٦٥ : اياديه خبر فلان وكالغيث خبر ثان والقول بان كثر اياديه صفة بناء على
ان فلان علم جنس وعلميته تقديرية او انه
الصفحه ٢٤٧ : ام واو يكون الخبر فى الحقيقة عن احدهما واما النقل فلان
البيت الذى استشهد به فى المغنى من قبيل العطف
الصفحه ١١٨ : المفادة بها كائن على الوجه الذى هو كائن على ذلك الوجه عند
العقل وقوله واقع موقعه خبر بعد خبر لان للاشارة
الصفحه ٢٢٤ : الذى جعل خبرا عنها او الوصف الذى جعل عاملا
فيها بان يكون الوصف مبتدأ وكلمة كل فاعلا له سادا مسد الخبر
الصفحه ٢٥٤ : الرابط وكذلك ليس
بسببى ولا فعلى لانهما فيما اذا تغاير المبتدأ والخبر فلا يرد انه اذا لم يكن
سببيا كان
الصفحه ٥٣٦ : والصواب ان يقول الموضوع له بالوضع الحقيقى او المجازى
كما فى عبارة المثل السائر ليوافق قوله الموضوع له من
الصفحه ٤٥٢ : فى حواشى شرح المفتاح من ان كلمة ثم للتراخى فى الرتبة
لان الانتزاع موقوف على التنزيل فهو متقدم على
الصفحه ٨٣ : الامور الاعتبارية دون الخارجية ولعدم تعلق الغرض به اذا
المقصود ان كون النسبة فى الخارج بالمعنى الذى
الصفحه ٩٠ : من حيث ان فيها اشارة الى نسب خبرية مشعرة بالنسب الخارجية وهذا هو
الوجه الذى افاده السيد قدس سره (قوله
الصفحه ٢١٢ : الضمير والمراد المنكر الذى لا يفيد
الحكم عليه حال تنكيره فانه المحتاج الى اعتبار التخصيص واما المنكر الذى
الصفحه ١٥٣ : المستثنى فمما لا وجه له (قوله
او موجود الخ) نقل عنه يشير الى ان الاستثناء بدل من اسم لا على المحل والخبر