الصفحه ٣٧ : حينئذ يكون مخالفا لما ثبت عندهم من القواعد ومنه ههنا قيل
الاولى ان ذكر التعقيد اللفظى بعد ذكر ضعف
الصفحه ٢١٣ : (قوله عنده يدل الخ) فيه ان كون التقييد بالوصف مفيدا عنده لنفى الحكم عما
عداه لا يصحح الحصر الواقع فى
الصفحه ٤٥٦ : بان لا يكون قابلا للتفاوت كان التشبيه اى الذى لبيان المقدار
ادخل فى القبول فلا يرد ان التأييد مخالف
الصفحه ٢٣٧ : يطابقه وقيل ان غير المترقب الكلام الذى
القاه لا حمله كلام المخاطب على خلاف مراده ولا شك ان الكلام الذى
الصفحه ٣٤٥ : فى هذا الحال لكونه غير مقترن مضمونه بمضمون عامله وكونه
منفصلا عن عامله بالا فاستظهر ربطه بالواو الذى
الصفحه ١٤٠ : ما قيل ان المراد بظاهر القرينة
الظاهر الذى هو القرينة والمعنى ان ذكره عبث نظرا الى القرينة واما فى
الصفحه ١٣٤ : مجازا فى ذلك اللفظ نفسه لكونه مستعملا فى معناه الذى وضع له فيكون فى
الحكم ففى قولك اقدمنى بلدك حق لى ان
الصفحه ٤٩٩ : انه يمكن ان
يعتبر النسبة الى المحرض كالنسبة الى الفاعل فيقال ضرب زيد لكونه محرضا عليه وكذا
نسبة الفعل
الصفحه ٢١٩ : ليس مثلا له* لا يخفى ان مراده التعريض بغير المخاطب بالحكم الذى اجرى على
المثل او الغير ايجابا او نفيا
الصفحه ٢٦٢ : وقوع الشرط الذى هو انتفاء ابوتك
له مع انه جازم بانك اب له عالم بتحققه الا انه لا يجرى على موجب علمه من
الصفحه ٥٢ : الافراد حاصلا للمعنى
حال تعلق الوضع لا بسببه يعنى ان هذا الامر يعتبر قبل اللفظ فى المعنى الاول الذى
يستوى
الصفحه ٤١١ : المقارنة من قد فممنوع لانها تدل على القرب دون المقارنة وان اراد انه يفهم
ذلك بمعنونة المقام لكونه حالا فلا
الصفحه ٤٣٧ : دليل (قوله واطلاق الاركان
الخ) مع خروجها عن
التشبيه المصطلح الذى هو الدلالة
(قوله
ان التشبيه كثيرا الخ
الصفحه ٥٢٨ : يكو مطلق تغير الاعراب بالحذف او الزيادة موجبا لكونه
مجازا وسيجئ من التعريف الذى ذكره الشارح رحمه الله
الصفحه ١٣٩ :
ينافى كونها اعم لا للتعليل فلا يرد ما توهم من ان احوال المسند اليه من
حيث انه مسند اليه لا يوجد فى