الصفحه ٤٣٢ :
الدلالة المطابقية والتضمنية حاصلة بتبعيتها* قال قدس سره ولا بد منه الخ* بهذه
الزيادة صار هذا البحث مغايرا
الصفحه ٤٣٣ : لبيان التشبيه الذى هو ليس اصلا برأسه (قوله المراد به الخ)
فيه اشارة الى
انه لا بد فيهما من قرينة لتعيين
الصفحه ٤٤٥ : فيدخل الاعتبارى الذى يعتبره العقل فى ذات الموصوف بدون تعلقه بشئ
فى الحقيقى (قوله
كذلك تطلق الخ) فالحقيقى
الصفحه ٤٤٨ : المشتركة بينهما صادقة عليهما فلا بد
ان يكون تلك الهيئة ايضا منتزعة من متعدد فلا بد ان يكون وجه الشبه مركبا
الصفحه ٥٠٦ : يكون ناقصا
كالاظفار فان الاغتيال متحقق فى الاسد بدونها بالناب لكن كما له بها (قوله ما به يكون
قوام الخ
الصفحه ٥٥٠ :
الاستدلال العقلى الذى ذكره صاحب الكشاف بقوله لانه لا بد لاهل الآخرة مما يقلهم
ويظلهم اما سماء يخلقها الله او
الصفحه ٢ :
البركة الا ان فى الاستعانة زيادة وهو الاشارة الى ان المشروع فيه لا يتم بدونها
والاستعانة ليست حقيقية حتى
الصفحه ٩ : المعاملة يتفق الكل على انه عدل وليس بخروج
عن الاستواء
(قوله
والعدل) ابتداء كلام
كأنه قيل فلا بد من العدل
الصفحه ١٢ : ) وجزاؤه فعل ماض
غالبا بدون الفاء وبالفاء قليلا وقد يكون جملة اسمية باذا او الفاء كما فى قوله
تعالى
الصفحه ٢٢ : واستعارته منه اذ لا بد من اتحاد اللفظ فيهما ولانه لم يبين معنى لفظ
المقدمة حتى يقال انها بذلك المعنى منقولة
الصفحه ٣٣ : زائد
اى خارج عن الغرابة ليس عينها ولا داخلا فيها معتبر فى فصاحة المفرد سلبا فلا بد
من ذكر الخلوص عنها
الصفحه ٣٦ : يكون يبدئ
الله الخلق بدون يعيده فصيحا فانه يصدق عليه انه خالص مما ذكر (٣) حال كون كلماته فصيحة وهو حال
الصفحه ٤٠ : بدون الآخر فالبيت مثال للتعقيد المعنوى لخلل فى الانتقال بايراد
اللوازم البعيدة المفتقرة الى الوسائط مع
الصفحه ٤٤ : على امر خارج وكذا الكيفية (٦) المكتسبة بالحد والرسم اذ لا توقف فيها بمعنى عدم امكان
التصور بدونها
الصفحه ٥٠ : يكون الفعل مسندا الى الظرف
كما فى قولهم ممرور بها او صوحبت بدون كلمة معها الا انه يعتبر التضمين م