الصفحه ٤٦ : بها علم البيان اذ قد تتحقق البلاغة
فى الكلام بدون رعاية كيفيات الدلالة بان يكون الكلام المطابق لمقتضى
الصفحه ١٦٢ : يذكر المعنى الحاضر والتعليل
المذكور فيه بقوله لان المحكى عنه غائب قاصر لا بد ان يضم اليه انه لتقدم ذكره
الصفحه ٢٥٠ :
الخ)
دفع لما اورده
المصنف رحمه الله تعالى فى الايضاح حيث قال وفيه نظر لحصول التعجيب بدون الذكر اذا
الصفحه ٢٥٣ : يقال زيد حصل فى الداره فالنيابة لازمة فلا بد من القول بعمل الظرف بدون
الاعقاد على تقدير الفاعلية
(قوله
الصفحه ٣٦٨ : قوله بخلاف الخ* صريح فى انه متعلق بما قبله بيان
للفرق بين الطلب والخبر فى انه لا بد للطلب من غرض فكيف
الصفحه ٤٥٠ :
غير المصنف) فانه جعل الهيئة التى تقع عليها الحركة من المركب الحسى فلا بد من اعتبار
التركيب فيها كما
الصفحه ٤٨٣ : التنقيح وعليه سؤال ظاهر اوردناه مع جوابه
فى حواشى شرح التنقيح وهو ان عدم وجود الانسان بدون الرقبة والرأس
الصفحه ٥٢٢ : فالاعتراضان وارد ان لكونه متمما له وان كان المراد انه
تفوية وتربية للمبالغة المستفادة من التشبيه المعتبر بدون
الصفحه ٥٣٤ : كردن والندى العطاء (قوله اى ثبوتها له) اذا كان الاختصاص بمعنى الثبوت فلا بد من القول بالتجريد
فى يثبت
الصفحه ٥٤٣ : المصراع الا انه
فرق بينهما فان البيت يكون بيتا واحدا والفقرة لا تكون فقرة بدون الاخرى (قوله حلى) بفتح الحا
الصفحه ١٥ : من هذين العلمين والبعدية
زمانية فانه لا بد فى كشف القناع عن وجه الاعجاز من فهم اصل المعنى ولا بد فى
الصفحه ٧٥ : الجواز لا يخرج التعريف عن الجهالة بل
لا بد من ادعاء حصر الفهم ظاهرا فى ذلك حتى يصح انه لا يحتاج الى
الصفحه ١٢٦ : لقوله ما عند المتكلم فائدة مختصه لا بد من ذكره لاجل تلك الفائدة وهى
ادخال نحو كسا الخليفة ولقوله لضرب من
الصفحه ١٧٢ :
يمكن حمله على المجموع لان الجمعية صارفة عنه فلا بد ان يراد كل جنس ليفيد الشمول
بطريق القطع وتفصيل هذا
الصفحه ٢٠٢ : تحقق الشئ وجود المقتضى بل لا بد من تحقق الشرط
وارتفاع المانع* قال قدس سره قاصدا بذلك* اشارة الى انه لا