الصفحه ٥٠٠ :
المعنى المستقل لا بد له من شاهد من كلام القوم ليصح تفسير كلامهم بذلك وما وجدنا
فى كلامهم ذلك* قال قدس سره
الصفحه ٥٠٤ :
كان وجه الشبه مذكورا واما الاستعارة فلا بد فيها من جعل الكلام خلوا عن
المستعار له والجامع فلو كان
الصفحه ٥٠٨ : وهذا متحقق فى كل مجاز
وكناية فانه لا بد من تصوير المعنى الحقيقى لينتقل منه الى لازمه او ملزومه فعلى
هذا
الصفحه ٥١١ : وما نحن فيه ليس محلا له واستعمال الاحتراز بدون كلمة
عن الملفوظة او المقدرة خلاف الظاهر المتبادر (قوله
الصفحه ٥١٦ : التمثيلى لا يعتبر فيه الا
كون وجهه منتزعا من متعدد من غير تعرض لحال الطرفين فلا بد لدعواه اعنى وجوب تركيب
الصفحه ٥١٨ : بد له من شاهد من كلامهم ولا يجوز
اثباته بمجرد الرأى* قال قدس سره كانت كلمة على دالة* دلالة التزامية
الصفحه ٥٢١ : التخييلة فانها مقصودة
بنفسها وان كانت تابعة للمكنية فلا بد من ان يراد بها الصورة الوهمية* قال قدس سره
فلا
الصفحه ٥٢٤ : واذا حملت على المجاز المرسل لا يكون مما نحن فيه وايضا على تقدير
كونه مجازا مرسلا يلزم تحقق المكنية بدون
الصفحه ٥٢٦ : اما بوجود القبح واما بعدم الحسن
والقبح معا وهى الحالة المتوسطة بين الحسن والقبح فلا بد من صرف العبارة
الصفحه ٥٢٧ : مما لا بد له من
شاهد فان الاستعارة انما تقتضى طى ذكر المشبه وعدم الاشعار بالتشبيه بحيث لو اقيم
لفظ
الصفحه ٥٣٠ :
فى النسبة لا بد فيه من ترك التصريح بالنسبة كما سيجئ وفيما نحن فيه تصريح
بالنسبة بطريق الاضافة فهو
الصفحه ٥٣٢ : له لا بد
من ارادته بخلاف المجاز فانه مع القرينة المانعة عن ارادة الموضوع له فيمتنع
ارادته وبخلاف
الصفحه ٥٣٣ :
شَيْءٌ) على تقدير عدم زيادة الكاف فان المكنى عنه نفى المثل
وهو ليس بموصوف لنفى مثل المثل فلا بد ان يراد
الصفحه ٥٣٥ : الظاهر المتبادر منه اخصية القسم وقيل ان التفاوت لا يتعدى بالى فلا
بد من تضمين معنى الانقسام لانه اللائق
الصفحه ٥٣٧ : ولسانه وصدق الكناية بدونه وهو كثير وصدقه بدون
الكناية فى مثل آذيتنى فستعرف عند القرينة المانعة عن ارادة