الصفحه ٤١٩ :
ما صدق عليه بعموم المعنى (قوله اولى من تعريفه الخ) لان المعرفة المذكورة ثمرة علم البيان فلا بد من
الصفحه ٤٢٣ : فلا بد لها من مخصص والمخصص هو الواضع ومخصص وضعه لهذا دون ذلك
ارادة الواضع فالمراد من اللافظ الواضع
الصفحه ٤٢٥ : بد فى المجاز من اعتبار الواضع للعلاقة المصححة له بحسب نوعها
ولا شك ان اعتبارها كذلك وضع نوعى له كذا
الصفحه ٤٣٠ : مطلقا
مسلم اذ لا يمكن تصور الكل بدون تصور الاجزاء سواء كان تصور الكل بالكنه او بالوجه
واما تقدمها على
الصفحه ٤٣٥ : بالكاف ونحوه اندفع النقض
لكنه خلاف الظاهر ولم يقل ههنا فلا بد من زيادة الكاف ونحوه لان التفسير بالاعم
الصفحه ٤٤٢ : فارسيته بالفتح كذا فى القاموس (قوله يكون معنى
قائما بهما) اذ لا بد من وجود وجه الشبه فى الطرفين (قوله
الصفحه ٤٤٧ : حسيا فظاهر واما اذا كان متعددا مختلفا فلانه لا بد من
انتزاع كل واحد منه من الطرفين ويمتنع انتزاع الذى
الصفحه ٤٥٢ : رحمه الله تعالى على ان مقصوده بيان التمليح المجرد والتهكم
المجرد ليظهر تحقق كل منهما بدون الاخر فى
الصفحه ٤٥٥ : فى شرحه
للمفتاح اى ان كان المشبه معروفا بوجه الشبه لا بد وان يكون المشبه به اشد معرفة
منه (قوله
وليس
الصفحه ٤٦٣ : اشل* فان المشبه فيه مفرد
غير مقيد فلا بد ان يكون المشبه به مفردا مقيدا عند السكاكى رحمه الله تعالى
الصفحه ٤٧٣ :
كالبدر
الا انه يسكن الارض الخ) فانه لا بد من جعل النكرة معرفة لئلا يلزم القياس على
المجهول ومعلوم
الصفحه ٤٧٦ : واحد منهما على التعيين اى بدون الاخر كما فى
الالفاظ المتباينة وليس كذلك فانه يدل على كلا المعنيين عند
الصفحه ٤٨٠ : خصوصية الفرس (قوله
بخلاف المجاز) فى كثير من النسخ بدون الواو فيكون لبيان الفرق بين الحقيقة والمجاز قصدا
الصفحه ٤٩٢ :
الموضوعة له (قوله
بان يكون الخ) اى ليس المراد منه ان يكون وجه الشبه غريبا فانه لا بد فى الاستعارة ان
يكون
الصفحه ٤٩٤ :
الحقيقى وهو ظاهر واخرجه من ان يكون المراد به الخيط الادعائى اعنى الفجر اذ لا
يبين الشئ بنفسه فلا بد من