الصفحه ٣٣٢ :
ومنها : معنى الواو ، أي تشريك المعطوف
والمعطوف عليه في الحكم قاله الكوفيّون والجرمي ، واحتجّوا
الصفحه ٤٨٥ : مقلوب من الدنو (١).
وإذا استعمل في الدنى فهو باعتبار عدم بلوغه رتبة من فوقه فقد يلمح القرب منها ،
وقد لا
الصفحه ٤٩٣ : « للهدى » صفة له ، أو لا. أمّا على الأوّل فظاهر ، وأمّا على الثاني
فلأنّه لا يشترط في الحال المصدّرة
الصفحه ١٢١ :
فصل
في ذكر ما
يتعلّق بالقصيدة
التي نحن بصدد
شرحها
روى الشيخ أبو عمرو الكشي في كتاب «
الرجال
الصفحه ١٤٠ : المفعول
كثيراً ما يكون على صيغة اسم الفاعل بمعنى ذو كذا ، كراضية في ( عيشَة
راضية )
على وجه.
التا
الصفحه ١٦٦ : ١٤٢ ، أصله من الكوفة ويقال
قرقيسا وأقام ببغداد. من مؤلفاته كتاب طبقات الشعراء ، كتاب الواحد في مثالب
الصفحه ٢٢١ : تكون موصوفة إلاّ فيما يخصّ النكرات ،
والاحتمالان جاريان في قول الفرزدق :
إنّي وإيّاك إن
الصفحه ٢٢٤ :
ناقص ناسخ للمبتدأ والخبر ؛ رافع للأوّل
ناصب للثاني.
ومنها الشأنية التي يستتر فيها ضمير
الشأن
الصفحه ٢٥٥ :
« موجل » بالكسر ،
لأنّهم ربّما غيّروه في توجل ويوجل فقالوا : ييجل ويأجل ، فلمّا أعلوه بالقلب
الصفحه ٣٣٣ :
فأثبتوه مطلقاً ،
لقوله :
ماذا تَرى في عِيال قَدْ بَرِمْتُ
بِهِمْ
لم أُحْصِ
الصفحه ٣٧٩ : حكاية الحال الماضية ، ومعنى
حكاية الحال أن يقدر ان ذلك الفعل الماضي واقع في الحال ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٤٧ : على
حلبة واحدة ، فهم بين مصلح بنّاء ، ومفسد هدّام مثير للميوعات :
يقول امرؤ القيس في معلّقته
الصفحه ١٦٧ :
مَنازِلُ وَحْي اللّهِ يَنْزلُ
بَينَها
عَلى أَحْمدَ المذكورِ في السُّوراتِ
الصفحه ٤٤٥ :
يفعل ، ويقال : منه ظَلِلْت ـ بالكسر ـ كلَمِسْت ، وظلت كملت : مخفّفين من ظللت.
وقد سمع في الشعر : ظلَّ
الصفحه ٢١٣ : للظرفيّة فللدلالة على أنّه ليس بها إلاّ الأرض.
الخامسة
عشرة : في الوصف ب « وقع » وقد تبيّن لك
وجهه فيما