الصفحه ٢٦٦ : الهُذَلي ، وهما آخرها. ونسبهما العيني في الكبرى لقيس بن الملوّح
المجنون ، وليس كذلك. ( شرح شواهد المغني
الصفحه ٢٩٦ : ء
( شرح الرضي : ١ / ٢٠٧ ). وكتاب العين : ٤ / ٤٤١ وفيه الغراة هنا :
الكتف.
٤ ـ البيت لعنترة بن
شداد
الصفحه ٢٨٥ :
يكون مضافاً فصحّ
عمل ما بعده فيه.
قال الحاجبي في الإيضاح : فإن قيل : فقد
عملت « متى » فيما
الصفحه ١٨٩ : لم يعلم الوقوع لم يكن لها فائدة ، وإنّما
حكيناه نحن لأنّا أردنا أن لا يخلو كتابنا هذا عن ضابط في هذه
الصفحه ٢٢٥ :
قطا الحزن قد كانت فراخاً بيوضها (١)
واختلف فيه وفي سائر الأفعال الناقصة
أنّها هل تدلّ على
الصفحه ٣٥٩ :
أو مجازاً وذلك في
الذكر ، أو المنزلة كقوله تعالى : ( وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ )
(١) وقوله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : أخواته ، و « ليس » الدالّ على
الانتفاء : فدلالتها على حدث معيّن لا يدل عليه الخبر في غاية الظهور
الصفحه ٢٥٣ : ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لئن كنت أقصرت الخطبة ، لقد أعرضت المسألة (١).
والأكثر استعمالها في
الصفحه ٢٢٣ : : ( قَدْنَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماء ) (١).
ويستعمل أيضاً للتكثير في موضع التمدّح (٢).
وأنكر أبو
الصفحه ٣٢٧ : معارف وضعاً.
وثانيها : أنّ الصلة ينبغي أن تكون
معلومة للسامع في اعتقاد المتكلّم قبل ذكر الموصول
الصفحه ٣٤٨ :
وجوب الإبلاغ أو
للاعتراض.
« إلاّ »
مركّبة من « ان » الشرطيّة و « لا » النافية كما في نحو قوله
الصفحه ٤٩٩ :
جملة « تشرع » صفة لـ « جربى إبل » ، أو
ل « إبل » ولـ « تـشرع » متعلّق محذوف ، أي تشرع في الما
الصفحه ١٩٨ :
على رواية نصب « مثلهم » ، فقد حكى ذلك
سيبويه عن بعض الناس ثمّ قال : هذا لا يكاد يُعرف.
وقيل فيه
الصفحه ٢٩٩ : إيجابٌ ، فجاءت على إحدى لغتَي العرب لأنّ عسى في
كلامهم رجاءٌ ويقين ، وأنشد لابن مُقْبل :
ظَنِّي
الصفحه ٣١١ : الطوسي في « التبيان في تفسير القرآن » : ٨ / ٢٤٥ وذكر صدره : « قبحوا
يا آل زيد نفرا ». وفي شرح الرضي