الصفحه ٥٣٣ : » مؤنّثاً بسبب عروض هذا العرض ; فتأنيث العرض في نفسه أولى ، وأمّا كون
العدد عرضاً ، فلأنّه من باب الكم وهو
الصفحه ٥٥٨ : ».
فقال في كتابه الذي قدّمنا ذكره في
تفسير قوله جلّ جلاله : ( يَومَ تَبْيَضّ
وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ
الصفحه ١٦١ : العروس فرحاً. (٤)
وروي أيضاً عن سليمان الأنصاري (٥) قال : كنّا جلوساً في مسجد النبيّ
الصفحه ٥٨٤ :
درهم على الفقراء في
مرضاة فاطمة فإذا كان يوم القيامة يقف على باب النّار فيدخل من يشاء النار بغضبي
الصفحه ٥٦٠ : هُمْ فِيها خالِدُون ). (١)
انتهى الباب بألفاظه على ما فيما عندنا من النسخ.
والظاهر أنّه سقط من أقلام
الصفحه ٤٠٦ : ، فخرجنا إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في يوم شديد الحرّ ، وإنّ منّا من يضع رداءه تحت قدميه من
الصفحه ٥٩٨ :
السّماء رسلَ الأرض (١).
انتهى ما أردنا حكايته.
وروى في باب معاني الحروف المقطّعة في
أوائل السّور من
الصفحه ٥٨٣ : كان يوم القيامة يقف على باب الجنّة فيُدخل من يشاء الجنة
برحمتي ويمنع منها من يشاء بغضبي ، وقد وهبتُ له
الصفحه ٥٧ :
يوم الغدير بأبين الأفصاح
فتواعداني بالقتل ، فأتيت الأمير عقبة
بن مسلم فأخبرته خبري ، فقال لي
الصفحه ٢٥٤ : ذهب إلى أنّه في باب
الاستثناء حرف بمعنى « إلاّ ».
ثمّ إنّ معنى « ليس » عند سيبويه النفي
مطلقاً
الصفحه ٣١٥ : أُريد أن أسالك ، فقال : سل عمّا شئت ، فقلت له :
سمعتك يوم كذا تقول كذا وكذا فكأنّما فتّ في وجهه الزمان
الصفحه ٣٢٥ :
والحقّ أن « في » فيه بمعناها الحقيقي
من غير شائبة ، تجوز إلاّ في ظرفية الكل للجزء ، ومن غير أن
الصفحه ٣٧١ : :
١ / ٢٥٣ وفيه « الحميم » بدل « الفرات ».
٣ ـ الروم : ٤.
٤ ـ ما بين القوسين
من الصدر.
٥ ـ شرح الرضي
الصفحه ٢٣٣ :
الناقص الغير المتصرّف وإنّما تشبهه معنى ، فكان شبهها بالفعل أضعف فأوجب فيها
تقديم مرفوعها ، وهذه الحروف
الصفحه ٣٤٤ : بخلاف إتيان معانيها.
وفي شرح السيد المرتضى علم الهدى عليهالسلام لقول السيّد في قصديته البائية التي