الصفحه ٥١٥ :
الحادية
والثلاثون : لا يخفى ما أثره من الإبهام ثمّ
التفسير ثمّ ما أثره في التفسير من تفسير جملة
الصفحه ٣٠٠ :
« في »
إمّا ظرفية ، وإمّا بمعنى الباء ، كما في قوله :
ويركب يوم الروع منّا فوارس
الصفحه ٣٠٣ : المفعول به كقوله
تعالى : ( وَاْذكُرْ فِي الكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ
انْتَبَذَتْ )
(٦). وأنت تعلم
أنّ كلّ مثال
الصفحه ٢٥١ : ءُ
( شرح ديوان زهير : ص ٩٧ ، وديوانه : ص ٧ ).
٢ ـ النساء : ٣٤.
٣ ـ ذكره الخليل في
كتاب العين : ٨ / ١٤٥
الصفحه ٥٧٥ : التعليل ، كما في قوله : « ويومَ عقرتُ للعذارى مطيّتي »
(٣).
الإعراب :
« غداً »
ظرف ل « يلاقي ». وهو
الصفحه ٤٠٩ : ويدك ».
ولم يبرح رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم من المكان حتى نزل ( الْيَومَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ
الصفحه ٥٥٦ : ليكون أبلغ في الحجّة وأوضح في المحجّة ، وهو عشرة أجزاء.
والنسخة التي عندنا الآن قالب ونصف
الورقة
الصفحه ٥٦١ : : الباب
التاسع والعشرون بعد المائة : فيما نذكره عن المظفر بن جعفر بن الحسين المذكور من
كتابه الذي أشرنا
الصفحه ٢٣٦ : الحركة من كونها
حرف علّة يثقل عليها التحريك ، وقد جاء إسكانها مع كون ما قبلها ألفاً في قراءة
نافع
الصفحه ٥٧٧ :
يوسف. (١)
وروى أخطب خطباء خوارزم موفق بن أحمد
المكّي الخوارزمي في « مناقبه » ، بإسناده عن سعيد
الصفحه ٥٠٩ : : « الكوثر » عليه اثنا عشر ألف شجرة كلّ شجرة لها ثلاثمائة
وستون غصناً ، فإذا أراد أهل الجنّة الطرب هبّت ريح
الصفحه ١٦٢ :
له عشرة أيّام منذ
دخل بفاطمة عليهاالسلام فقال له :
ألا أُخبرك في عرسك شيئاً؟ قال : إن شئت فافعل
الصفحه ٧٠ :
فيا من قد تحيّر في ضلال
أمير المؤمنين هو الإمام
رسول اللّه يوم غدير خمّ
الصفحه ٤١١ : ومدّ لك امامك ، فإنّ هذا نهرٌ لم يعبره أحد ولا ملك مقرّب ولا نبيّ
مرسل ، غير أنّ لي في كلّ يوم اغتماسة
الصفحه ٦٤ : ما يَفتُرُ عن سبّ أبي بكر وعمر! ، فقال له عقبة : ماعلمت ذاك ولا أعطيته
إلاّ على العشرة والمودة