الصفحه ١٣٣ :
والملك
: كما في قوله ( تعالى ) : ( لَهُ ما
فِي السَّمواتِ وَما في الأَرض )
(١).
والاستحقاق
الصفحه ١٤٧ :
وجوّز الأخفش الأمرين وكذا جوزهما في :
قائم زيدٌ ، إذ لا يشترط الاعتماد في شيء من الظرف والصفة ولا
الصفحه ١٤٨ :
لم يكن مخصوصاً ،
نحو : في الدارِ رَجُلٌ ، إذ الزمان لا يخلو عن أن يكون في دارما رجل.
وإن كان
الصفحه ١٩٠ :
منها
: رعاية الرقي.
ومنها
: أنّ الأوّلين مفردان والوصف المفرد أعرف
في الوصف والتبعية وعدم
الصفحه ٢٠٠ :
والمونس في البيت يجوز أن يكون على صيغة
اسم الفاعل ، وأن يكون على صيغة اسم المفعول.
« إلاّ »
حرف
الصفحه ٢٣٨ : عن فاعل « وقفت » لأنّ الألف واللام في العين بمنزلة
العائد ولا يعود إلاّ على المتكلّم. والأقوى في
الصفحه ٢٤٢ :
ويابِساً
لَدَى وَكْرَها العُنّابُ والحَشَفُ
البالي (١)
فإنّ « كأنّ » هنا قد عمل في
الصفحه ٢٦٥ :
الشرط ، غرابة ،
فإنّه على عدم فهمه أدلّ منه على فهمه ، فإنّ الأصل في الكلام التأسيس وعلى العدم
الصفحه ٢٩٧ : الغالب فيه فتح العين كرَمى ،
وإذا أُسند إلى ضمير لمتكلّم أو حاضر أو نون إناث جاز كسر العين ، والفتح أشهر
الصفحه ٣١٨ : وسكوت عن الإعلام
لمصلحة لم تكن فيه دلالة على أنّهم على تقدير عدم الإعلام لم يكن عليهم شيء في عدم
عرفانهم
الصفحه ٣٢٤ :
اللغة :
« الواو »
: إمّا للعطف أو الحال أو الاعتراض ، أو للاستئناف البياني.
« في »
: إمّا للظرفية
الصفحه ٣٢٦ :
وكذا اختلفوا في الشرطية ، فمنعه قوم
وأجازه آخرون إن كان في إحدى الجملتين عائد.
وفي الإفصاح
الصفحه ٣٨٠ : (٢)
وقال آخر :
تردّد فيها ضوؤها وشعاعها
فأحسن وأزين لامرئ أن تسربلا
الصفحه ٤١٧ :
أنّ ما اعتبر في
نقله من أخبار الشريعة اتّصال الأسانيد ، لو فتشت عن جميعه لم تجد رواية إلاّ
الآحاد
الصفحه ٤٤٧ : الدنيا ،
بمنزلة نهار واحد ؛ لقصرها وزوالها ، أو لتشابه أجزائها في أكثر الأحكام ، أو عنى
ذلك النهار الذي