الصفحه ٢٠٨ :
كون السمّ حال كونه
في أنيابها منقعاً.
ويحتمل أن يكون المراد بالدار دار
الرسول
الصفحه ٢١١ :
الأوّل ، ويزيد هنا
إرادة استيفاء أقسام النعت في الظاهر فإنّ من أقسامه الظرف وإن كان في الحقيقة
الصفحه ٢٥٧ :
الثالثة
: في الإتيان بلفظ « أتوا » الدالّ على المجيئ بسهولة ، دلالة على أنّهم إنّما
طلبوا النصّ
الصفحه ٢٦١ : اللّه لَفَسَدَتا )
(١) فإنّه مسوق
للاستدلال على نفي تعدّد الإله.
والسرّ في ذلك أنّها تدل على علّيّة
الصفحه ٢٩١ : ) (١)
، وقد يموت في الساعة الواحدة في جميع الآفاق ما لا يحصيه إلاّ اللّه عزّ وجلّ
فكيف هذا؟ فقال : إنّ اللّه
الصفحه ٣٣٦ :
في الكلام وإمّا في
العناية.
ثمّ إن كان المراد بـ « من كان » :
الحاضرين أو المفزع ، فالظاهر أنّ
الصفحه ٤٣١ :
النّاس ، أو جماعة من الأُمّة قليلة العدد ، لأنّه لا خلاف في عموم تقرير النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩٦ :
عنه ، ويحتمل أن
يكون حالاً عن « رحمته » إن أُريد بها الحوض ، أو عن ضمير فيه المقدّر العائد إليه
إن
الصفحه ٥١٠ :
ومنها : انّه يجوز أن يختلف عروضه
باختلاف الأمكنة كما يشاهد في أنهار الدّنيا وحياضها فيكون عرضه في
الصفحه ٥١١ : خبراً لمبتدأ محذوف لجميع ما ذكر في مبتدأ حوض مع
التوجيه.
السّابعة
: أبهم أوّلاً أنّ ما هو مثل ما بين
الصفحه ٥٢٢ :
بمعنى خذه ، ثمّ
الكاف التي فيه مجرور المحل كما كانت كذلك ، وقيل إنّه لا محلّ لها بل إنّما هي
حرف
الصفحه ٥٢٥ :
اللغة :
« الفاء »
للعطف ويفيد الترتيب في الكلام لا في الوجود ، فإنّه متفرّع على ما تقدم وبمنزلة
الصفحه ٤ :
قال المزي : روى عن : خزيمة بن ثابت في
أبي داود والترمذي ، وسلمان الفارسي ، وسليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٢٤ :
قال المزي : روى عن : خزيمة بن ثابت في
أبي داود والترمذي ، وسلمان الفارسي ، وسليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٩١ : هي قدرة المؤلف
على دعم آرائه بآيات الذكر الحكيم ، وهذا إن دلّ على شيء فإنّما يدل على تبحر
الشارح في