الصفحه ٢٥٢ :
العطف في نحو : إن
عبروا ضربتهم ، بخلاف ما إذا لم تكن متطرفة ولذا كتبوا نحو : ضربوهم ، بلا ألف إذا
الصفحه ٢٦٢ : :
الأوّل : ما اقتضى العقل أو الشرع
انحصار مسببية الثاني في سببيّة الأوّل نحو : ولو شِئنا لرفعناه بهما
الصفحه ٢٧٤ :
المعاني :
فيه مسائل :
الأُولى
: في إيضاح الخطبة بعد إبهامها ، تعظيم لها وزيادة تعجيب من
الصفحه ٣٢٢ :
أمّا إن كان المراد به المعنى الأصلي ،
فللمبالغة في إفادة المعنى كما عرفت سابقاً خصوصاً والجزاء لفظ
الصفحه ٤٢١ :
يروها ، والإطباق من
العلماء على القبول واستعمال التأويل غير موجود فيها ، لأنّكم تعلمون خلاف خصومكم
الصفحه ٤٢٩ : .
ومرادهم في جميع ذلك ما ذكرناه.
ولا خلاف بين المفسّرين في أنّ قوله :
بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٦٧ : فرحت لي بل ضربت
نفسي وفرحت بنفسي.
وردّ عليه بأمرين :
أحدهما أنّها لو كانت اسماً في هذه
المواضع
الصفحه ٤٨ :
وهناك من يبعث روح الشجاعة والتضحية
والفداء في المجتمع ويحثّه في المضي قُدماً في سلالم العز والكمال
الصفحه ٦٢ : إمامَهم في المعاد
خبيثُ الهوى مؤمن الشَّيصَبان (١)
إلى غير ذلك من قصائد جمة ذكر
الصفحه ٨٢ : محمد الصادق ليعزِّيه
عن عمه ، وقد استشهد زيد في صفر عام ١٢٢ هـ أو ١٢٣ هـ وعلى ذلك ، فقد انشأ السيد
الصفحه ٨٨ :
وله أيضاً كشف اللثام عن قواعد الأحكام
شرع فيه أوّلاً من النكاح وأنهاه إلى الختام وسلك فيه النمط
الصفحه ١٣٢ : الفعل.
فإن قلت : على من كسرها أنّ الأصل في
البناء ، لا سيما في الحروف ، أن يبنى على السكون لخفّته
الصفحه ١٤٦ :
للظرف والأوّل أرجح.
وثانيها
: جوازهما مع رجحان الثاني.
وثالثها
: تعيين الثاني.
واختلف في
الصفحه ٢٠٥ :
مونس بها. وهو في
أبلغ التأكيد وأمتنه.
ثمّ إنّ رفع « صلال
» إن كان الاستثناء متّصلاً على
الصفحه ٥٤٩ :
صفة لها ، ثمّ إن
كان المراد بالراية أربابها فلا حذف ولا استخدام وإلاّ فإمّا فيه حذف أي يقدم