الصفحه ٥٢ : . (٤)
٥. وقال العلاّمة في الخلاصة في القسم
الأوّل من الباب الثاني من فصل الهمزة.
إسماعيل بن محمد الحميري
الصفحه ٤٠٥ :
وقد روى الشيخ الإمام الشهيد محمد بن
أحمد الفارسي رضوان اللّه عليه في كتاب « روضة الواعظين
الصفحه ٢٧٠ : (١).
ويدلّ على مغايرة المشيئة للإرادة [
مارواه ] ثقة الإسلام الكليني المتقدّم ذكره ، في « الكافي » عن عدّة من
الصفحه ٣٤٣ :
بمعنى الّذي قالته
الجمهور فتكون بعد « ذا » تأكيداً لها ، وأن تكون بمعنى « الواو » أو للترتيب في
الصفحه ٢٨٣ : الوارد في الجزاء صفة ، كقوله تعالى : ( فَإِذا نُقِرَ فِي
النّاقُورِ * فَذلِكَ يَوْمَئِذ يَوْمٌ عَسِيرٌ
الصفحه ١٤٥ : الآن.
والسّابع : أن يضمر العامل على شريطة
التفسير نحو : يوم الجمعة صمت فيه
والثامن : القَسَم بغير
الصفحه ٤١٩ : :
وبمثل هذه الطريقة يحتجّ خصومنا في تصحيح ما ذكره أبوبكر يوم السقيفة وأسنده إلى
الرّسول
الصفحه ٥٠٤ :
ويهب عليه أو فيه ، أو والحال أنّه قد
هبّت فيه أو عليه محرّكة لما يمرّ عليه من شدّتها ريح ناشئة من
الصفحه ١٣٩ :
إِلى
فِرْعَونَ رَسُولاً * فَعَصى فِرعَوْنُ الرَّسُولَ ) (١)
، ( فِيها مِصْباحٌ المِصْباحُ في
الصفحه ٣٩٢ : لكم ، ثم من بعدي علي وليكم وإمامكم بأمر
من ربكم ، ثم الامامة في ذريتي من ولده الى يوم القيامة ، تلقون
الصفحه ٣٩٥ : مِنهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخاسِرِينَ ) (١).
إني أشهدك أني قد بلغت.
معاشر الناس انما اكمل الله
الصفحه ٤٧٠ : كرام عليه حتّى
يردوا حوضه يوم القيامة ولا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حقّهم أو شأنهم يشفع أو فيهم
الصفحه ٥٣٩ : .
والمشنع في البيت ، إمّا اسم فاعل من
أشنعت الناقة إذا أسرعت ، ويكون المراد هنا أنّه مسرع في الفتن والشرور
الصفحه ٥٨٠ : يوم القيامة بالغد في قرب الوقوع ، أو في الانقطاع بالكلّية عن أيّام
الدنيا ، وانفصاله عنها في الأحكام
الصفحه ٦٥ : « رضي اللّه عنه » ويخرج من عنده ، ويقول في تلك
المعاني شعراً ، فخرج ذات يوم من عند بعض أُمراء الكوفة وقد