الصفحه ٣٥١ :
فمنها
: ما في تفسير الإمام الهمام الحسن بن علي العسكري صلوات اللّه وسلامه عليهما قال
: اللّه هو
الصفحه ٥٦٤ : وبين أبي ذر وبين اللّه أحد. (١) انتهى الباب بتمام ألفاظه.
ثمّ قال : الباب التاسع والستّون بعد
المائة
الصفحه ١٧٩ : الممتد ، وربّما يراد به السّير.
ثمّ إنّ مجيئها لابتداء الغاية في
المكان ممّا لا خلاف فيه.
وأمّا في
الصفحه ٤٦٩ :
استقصاراً الأيّام
الدنيا وتنزيلها منزلة يوم واحد ، وتنزيلاً لها منزلة يوم واحد في تشابه أجزائها
في
الصفحه ٥٧٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث طويل ، أنّه قال : وأعطاني في
علي لآخرتي أنّي أُعطى يوم القيامة
الصفحه ٤٦٣ : .
الرابعة
: في التعبيرعن يوم الغدير بالأمس ما لا يخفى من الدلالة على قرب زمان النقض من
زمان العهد
الصفحه ١٨٤ : ظاهر كلامين
لصاحب الكشّاف حيث قال في ( مالِكِ يَومِ الدِّين
).
فإن قلت : فإضافة اسم الفاعل إضافة غير
الصفحه ٥٠٥ : ،
المسلمون للوصي من بعدي ، الّذين يعطون ما عليهم في يسر ويأخذون ما عليهم في عسر ،
يذود عنه يوم القيامة من ليس
الصفحه ٤٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثانية
: التعبير بالغد عن يوم القيامة ، للدلالة على قصر زمان الدنيا. وفيه دلالة على
انهماك
الصفحه ٥٠ :
وقد أنشد كعب بن زهير قصيدته التي قالها
في مدح النبي في مسجده الشريف ، وآلتي مطلعها :
بانت
الصفحه ٥٤ : : سمعت عمي يقول
: لو انّ قصيدة السيد التي يقول فيها:
انّ يوم التطهير يوم عظيم
الصفحه ٣٦٢ : يَوْمِ الْجُمُعَة )
(٢) على ما قيل
، أو بمعنى « عند » كما في قوله تعالى : ( لَنْ تُغْنيَ
عَنْهُمْ
الصفحه ٤٠٨ :
بالنّاس وجلس في خيمته ، وأمر عليّاً عليهالسلام
أن يجلس في خيمة له بازائه ، ثمّ أمر المسلمين أن يدخلوا
الصفحه ٤٩٤ :
ضميراً راجعاً إلى
الحوض.
وباعتبار الإعراب في المحل وعدمه يحتمل
الاحتمالين الماضيين ، ويكون
الصفحه ٥٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في خبر طويل يخاطب به أمير المؤمنين
صلوات اللّه عليه : وأنت أوّل من يدخل الجنّة وبيدك لوائي لوا