الصفحه ٥٦٢ : أنّه حقّ ؛ ألستم تشهدون أن لا إله إلاّ
اللّه وأنّ محمداً عبده ورسوله ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها
الصفحه ٣٦٤ : (١)
وقول الأخطل في عبد الملك بن مروان :
فأصْبَحْتَ مَولاها مِنَ النّاسِ
بَعْدهُ
الصفحه ٥٦٥ : ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ اللّه يبعث
من في القبور ، وأنّ البعث حقّ ، وأنّ الجنّة حقّ ، وأنّ
الصفحه ١١٤ :
أَثني ولستُ بِبالغٍ
عُشْرَ الفَريدة من خِصالِهِ (١)
وقال الشيخ
الصفحه ١٦٠ :
الاسم ، قال : ولعبد المطّلب عشرة أسماء ، منها : عبد المطّلب ، وشيبة ، وعامر. (١)
يريد أنّ هذا المربع
الصفحه ٥٩٦ :
وإمّا بسماع كلام من غير معاينة ، كسماع
موسى كلام اللّه تعالى.
وإمّا بإلقاء في الرّوع كما ذَكرَ
الصفحه ٥٢٤ : « لا هم عليه يردوا حوضه » والأبيات العشرة معترضة
في البين ، لبيان الحوض وصفاته.
الثانية
: تقديم
الصفحه ٢٨٢ : : أنّه يقال : إذا جئتني اليوم
أكرمتك غداً ، ولو كان العامل في « إذا » : « أكرمتك » لزم أن يكون للإكرام
الصفحه ٤٥٢ : يستعمل في موضع الرفع والنصب والجرّ : موضوع لليوم الذي يلي
اليوم الذي أنت فيه ممّا قبله ، فإن استعمل ظرفاً
الصفحه ٣٠٤ : كما لا يخفى.
قال أبو الفتح : راجعت أبا علي مراراً
في قوله تعالى : ( وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَومَ
الصفحه ٣٩٧ : .
معاشر الناس إني أدعها امامة ووراثة في
عقبي الى يوم القيامة ، وقد بلغت ما امرت بتبليغه حجة على كل حاضر
الصفحه ٤٥٣ :
أُضيف نحو : إنّ أمسنا يوم طيّب ، أو أُدخلت عليه الألف واللاّم كما في البيت. أو
ثنّي كقولك : مضت لنا
الصفحه ٤٦١ : أنّهم لمّا ستروه في قبره
ورجعوا عن دفنه أهملوا أو أهلكوا ما قاله يوم الغدير أو قوله يوم الغدير وما أوصى
الصفحه ٢٤١ : « اليوم » في
قوله : ( وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ اليَوْمَ ) (٢)
إمّا متعلّق بالنفع المنفي ، أو بلن ، لما فيه من
الصفحه ٥٧٦ :
حيدر والضمير في «
له » للمصطفى ، لكن لابدّ على هذا أن يقدّر مبتدأ تكون هذه الجملة خبره ، أي « وهو