الصفحه ٤٣٦ : ، للتوجيه والوزن والإيجاز.
السابعة
والعشرون : الإتيان بالفعل المضارع في خبر كان ،
للدلالة على أنّ ذلك كان
الصفحه ٥١٤ :
والعشرون : العدول عن كله ونحوه بقوله : « ما
دون الورى » لأنّ المبالغة فيه أكثر وللدلالة على سعة المكان
الصفحه ٤١٠ : والعشرون (١).
وقال ابن كثير الشامي المؤرّخ في ترجمة
محمد بن جرير الطبري : إنّي رأيت كتاباً جمع فيه
الصفحه ٤٣٥ : التأكيد مع رجحان
التأسيس. وللاهتمام بذلك قدّم الظرف على الفعل.
الثانية
والعشرون : في الإتيان ب « قام
الصفحه ٢٤٨ :
الالتذاذ بذكره.
الثامنة
عشرة : في الإتيان ب « من » التبعيضيّة في
« من حبّ أروى » إن كانت تبعيضيّة
الصفحه ٢٣٧ : أراوى ـ على أفاعيل ـ إلى عشر ، فإذا تعدّتها قيل : الأروى.
« الكبد »
ككتف في وجوهه الثلاثة من فتح
الصفحه ١٣٧ : ثلاثة عشر حرفاً.
وأمّا إثبات همزتها في الاستفهام ،
فللفرق بينه وبين الإخبار.
وأمّا إثباتها في « يا
الصفحه ٨٩ : النص الموجود فيه وإن كان
على نظام السجع الرائج في القرن الثاني عشر ، لكنّه يستخدم غريب الألفاظ بشكل
الصفحه ٤٨٤ : إخراج اللؤلؤ من الصدف.
« الأصبع »
: الجارحة المعروفة ، وفيها عشر لغات بتثليث الهمزة ، ومع كلّ من
الصفحه ٤٨٧ : ء العشرة التي بنوا أوائلها على السكون فالتزموا أن يزيدوا في أوائلها
همزة ؛ ليتوصّلوا بها إلى الابتداء بها
الصفحه ١٠٦ : علي ابن الحنفية ، قد ظللت في ذلك
زماناً فمنّ اللّه عليّ بالصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام
وأنقذني به
الصفحه ٦٩ : الصّادق عليهالسلام بمكّة أيّام الحجّ فناظره وألزمه
الحجّة ، فرجع عن ذلك ، فذلك قوله في تركه تلك المقالة
الصفحه ٨٠ :
٧. الحاج ميرزا محمد رضا القراجة داغي
التبريزي ، فرغ منه سنة ١٢٨٩ هـ وطبع في تبريز سنة ١٣٠١ هـ
الصفحه ٤٧٦ : نحو : بين النّاس ، ولذا قيل : إنّ
الفاء في « فحومل » بمعنى الواو ، وقيل : إنّ التقدير بين مواضع الدخول
الصفحه ٥٤٣ :
فأسلم وحسن إسلامه
وقد ذكر قصّة إسلامه مفصلة في « كفاية الأثر في النصوص على الأئمّة الاثني عشر