الصفحه ٣١٨ : لتكون مخالفته كفراً ، فقد صحّ أنّ الترك أودع لكن
على فرض جوازه. وإن كان المفروض محالاً فكأنّه قيل : إنّه
الصفحه ٣٣٩ : ، وللتوجيه.
الثالثة
: حذف عائد الموصول للاختصار والوزن والتوجيه إن صحّ مجيئ « الذي » لجعل ما بعده
بتأويل
الصفحه ٤١٣ : عليه الأكثر ، فنقول : قد عرفت ما ذكروه من
معاني المولى ، ومن البيّن لديك أنّه لا صحّة لأن يكون المراد
الصفحه ٤١٧ : ، وخبر الغدير قد رواه بالأسانيد الكثيرة المتّصلة الجمع الكثير ، فمزيّته
ظاهرة.
وممّا يدلّ على صحّة
الصفحه ٤٢٦ : ، لم
يجز أن يريدوا بالمحتمل إلاّ المعنى الأوّل ، فيُبيّن صحّة ما ذكرناه ، أنّ أحدهم
إذا قال ـ مقبلاً
الصفحه ٤٠٩ : على كمال الدين وتمام النعمة ورضا الربّ برسالتي والولاية لعليّ من
بعدي » (٢).
وقد روي حديث يوم
الصفحه ٤١٠ : المعروف
عندهم بإمام الحرمين ، أنّه كان يقول : شاهدت مجلّداً ببغداد في يد صحّاف فيه
روايات هذا الحديث
الصفحه ١٢٦ : ، وفيه فوق « فحبّك » : « يا علي ».
٢ ـ ذكر الحديث في
البحار : ٤٧ / ٣٢٨ دون ذكر مصدر له ، قائلاً
الصفحه ٣٥٣ : .
__________________
١ ـ الفائق في غريب
الحديث : ٣ / ٤٠٣ « النبوة ».
٢ ـ معاني الأخبار :
١١٣ ـ ١١٤ ، ح ١ ، باب معنى النبوة
الصفحه ٥٦٩ :
الحديث ، حديث
الرايات ، من أبي عبد الرحمن المسعودي (١).
انتهى الباب بألفاظه.
وهذه الأبواب هي
الصفحه ٥٧٧ : : ما هذه الهمهمة؟ فأخبره الحديث
فقال : لم يكن هو الكلبي كان جبرئيل سمّاك باسم سمّاك اللّه به وهو الذي
الصفحه ٤ : ، كتاب الطهارة ، الحديث ١٥٧.
٣ ـ سنن الترمذي : ١
/ ١٥٨ ، أبواب الطهارة ، الحديث ٩٥.
الصفحه ٢٤ : ، كتاب الطهارة ، الحديث ١٥٧.
٣ ـ سنن الترمذي : ١
/ ١٥٨ ، أبواب الطهارة ، الحديث ٩٥.
الصفحه ٩٧ : » ).
٣ ـ من الأمثال ،
جاء في « الفائق في غريب الحديث : للعلامة جار اللّه محمود بن عمر الزمخشري : ج ٢
/ ٢٣
الصفحه ١٥٦ : حديث
طويل : الإمام الأنيس الرفيق ، والوالد الشفيق ، والأخ الشقيق ، والأُمّ البرَّة
بالولد الصغير