الصفحه ٣٧٨ : .
أو حال عن علي ، أي بلغ إليه ، وحكمه حكم
الثاني.
« رافعها »
منصوب حال أخرى عن فاعل « يخطب » ، أو
الصفحه ٤٤٩ : حكم الملفوظ. وكذا المشبّه به على كلّ
حال ليس ملفوظاً وإنّما هو في حكم الملفوظ.
الصفحه ٥٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن صفته أنّه (١) أو وهو مثل ما بين كذا وكذا وأوسع.
لا يقال إنّ الحكم بالمماثلة ينافي
الحكم
الصفحه ٥٥٨ : الحكم (٣) الفزاري ، عن حنان (٤) بن الحارث الأزدي ، عن الربيع بن جميل
الضبّي ، عن مالك بن ضمرة الرواسي
الصفحه ٦٠٠ :
وفق الحكمة ، وكذا
يقال على الفعل المطابق للحكمة ، وكذا على الفعل المطابق لما ينبغي أو يجب
الصفحه ١٦ :
الثوري ...................................... ........
٩٥
[ ٢٥ ] الحكم بن عتيبة
الكندي
الصفحه ٣٦ :
الثوري ...................................... ........
٩٥
[ ٢٥ ] الحكم بن عتيبة
الكندي
الصفحه ٤٦ : يفضَّل على قصيدة ، لأنّه
ينشد إلى حكمة بالغة يأخذ بيد الإنسان في مزالق الحياة ، وقد أشار إلى ذلك الشاعر
الصفحه ١٠٠ : تنبع الحِكَمُ والأحكام ، ومنها يَرتوي الواردون من النفوس
والأحلام.
وسادسها
: أنّها فيما في الظهور
الصفحه ١٧٥ : صيرورته اسماً
لغير مسمّاه.
وثالثها : حكمي : وهو رفعه لما بعده
بالفاعلية ظاهراً نحو : مَرَرتُ برَجُل
الصفحه ١٩٠ : الفاعل ؛ لزيادة التمكين كما عرفت ، والدلالة على
استعظام هذا الحكم حتى أنّه لا يمكن أن يُنسب هذا الأمر إلى
الصفحه ٢٢٩ :
عليه ، أو حصول المسند له بلا مهلة ، وهو إمّاحقيقي بأن لا يتراخى بينهما حقيقة
زمان ، وحكمي بتنزيل ما
الصفحه ٢٨١ :
يترشح للسياسة ، لا
أنّه جعلهم كلّهم متولّين للأمر فذلك مُناف للحكمة ، كما قيل : لا خير في كثرة
الصفحه ٢٨٧ :
وإذا وقع في الجملة
الحالية كان الحكم عليه أيضاً من الخوارق إذ يعتبر المقارنة بين الحال وعاملها
الصفحه ٣٠٤ : متّصلتان ، وأنّهما في حكم اللّه تعالى سواء ، فكأن اليوم ماض ، أو كأن «
إذ » مستقبلة. وقيل : التقدير أو