الصفحه ٤٥ : أنّه سلاح ذو حدين ، فالشعر الهادف هو ما يبني
المجتمع ويوقظ الشعب ويسوقه نحو العلم والصلاح والفلاح
الصفحه ١٣٧ : : بأنّ حروف المعاني
ليس فيها ما وضع على حرف واحد ساكن ، وبفتح الهمزة وثبوتها في الاستفهام ، نحو :
أالان
الصفحه ١٣٨ : هو معرفة معنى نكرة
لفظاً نحو : كان ذلك عام أوّل ، وعكسه نحو : أُسامة ، وما فيه الوجهان كذي اللام
الصفحه ١٤١ : ءً ، أو أصلها أن تجيئ لفصل وصف المؤنّث عن وصف المذكّر ، نحو : طامسة وطامس ،
وللفصل بين الآحاد المخلوقة
الصفحه ١٤٤ : مواضع :
الأوّل : أن يكون صفة والعامل عامّاً
نحو : ( أَوْ كَصَيِّب مِنَ السَّماءِ ). (٢)
والثاني
الصفحه ١٨٧ :
المستفاد منه الاستمرار ، نحو : زيد ضامر بطنه ومسودّ وجهه ومؤدّب خدّامه ، وذلك
لأنّ أدنى مشابهة للفعل يكفي
الصفحه ٢٠٠ : في
الاستثناء الّذي يسمّى بالمنقطع ، نحو : جاءني القوم إلاّحماراً.
وربّما كانت بمعنى « غير » فيكون
الصفحه ٢٢٠ : يَسْتَجِيبُ
لَهُ إِلى يَوْمِ القِيامةِ )
(٢) ، وعلى ما
يشمل العاقل وغيره تغليباً نحو : ( وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٢٢١ :
ومنها : الموصوفة إمّا بمفرد نحو : مررت
بمن معجب لك ، وقوله :
فَكَفَى بِنا فَضْلاً على مَن
الصفحه ٢٢٣ :
أي بالحقيقة يصدر
منه الصّدق ، وإن كان قليلاً.
وقد يستعمل للتحقيق مجرّداً عن معنى
التقليل نحو
الصفحه ٢٣٠ :
يفصل بين التزوّج والولادة إلاّ زمن الحمل.
ونحو قوله تعالى : ( أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللّهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ٢٣٥ :
فالزمانيّة : ما يقدّر قبلها فيها لفظ
الزمان وشبهه مضافاً إليها نحو ( ما دمت حيّاً ) (١)
أي زمان
الصفحه ٢٥٢ :
العطف في نحو : إن
عبروا ضربتهم ، بخلاف ما إذا لم تكن متطرفة ولذا كتبوا نحو : ضربوهم ، بلا ألف إذا
الصفحه ٢٧٢ :
« ان » كما في قولهم : تسمع بالمعيدي خيرٌ من أن تراه » (٢) ، ونحو : ( سَواءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٧٦ : : ( إِذا السَّماءُ
انْشَقَّتْ )
(٢) ونحوه.
وغيره يُقدّر نـحو « السماء » ـ فاعلاً لفعل محذوف مدلول عليه