الصفحه ٢٢٤ : الأشياء ، فمنه ثبوت أزلي نحو : كان اللّه ولا
شيء معه ، ومنه حدوثي نحو : إذا كان الشتاء فأدفئوني ، ومنه
الصفحه ٢٦٢ :
العام نحو : لو كانت
الشمس طالعة كان الضوء موجوداً.
وقسم ما بعد « لو » إلى ثلاثة أقسام
الصفحه ١٩٩ : : أن لا تؤكّد ب « ما » فيجب
الرفع عند الجمهور نحو : ما ما زيد ذاهب ، وأجاز له الكوفيّون النصب
الصفحه ٢٣٤ : .
وعن المعري في « اللامع » أنّ الشيء إذا
كان لا يدرك وحقيقته يجعل كالشيء المجهول ويطلق عليه « ما » نحو
الصفحه ١٣٩ : زُجاجَة
الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوكَبٌ دُرِّيٌّ )
(٢) ، أو حاضرة
عند المتكلّم نحو : جاءني هذا الرجل
الصفحه ٢٣٦ :
و : قاموا ما خلاني
، وما عداني ، وحاشاني ، أو باسم فعل نحو : دراكني وتراكني وعليكني ، أوبحرف نحو
الصفحه ٣٠٣ :
نحو : ( وَإِذْ
يَمْكُرُ بِكَ )
(١) وحينئذ فهو
ظرف غالباً نحو : ( فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ
الصفحه ٣٢٦ : نحو : جاءني الذي حتى أبوه قائم ، ولا مررتُ
بالّذي لكنّه منطلق ، ولا : مررت بالّذي إذن ينطلق ، والأمر
الصفحه ٣٦٦ : الإشارة إذا لم يكن مختصّاً
بالبعيد نحو : هذا وهؤلاء وهاهنا بتخفيف النون ، بخلاف هنا بتشديد النون و « ثم
الصفحه ٥١٨ : وقد تكون جارّة قالوا : إنّه قد تتقدّم « اللاّم » نحو ( لِكَيْلا
تَأسَوْا )
(١) فحينئذ
لابدّ من أن تكون
الصفحه ١٤٥ :
والرّابع : أن يكون خبراً للمبتدأ قبل
دخول النواسخ أو بعده والعامل كذلك نحو : زيد في الدّار
الصفحه ١٧٥ : صيرورته اسماً
لغير مسمّاه.
وثالثها : حكمي : وهو رفعه لما بعده
بالفاعلية ظاهراً نحو : مَرَرتُ برَجُل
الصفحه ١٧٦ : كلّ أوحد ، وربّما كانت علامة للمصدر نحو
الفاعلية والمفعولية.
وهذا المعنى أيضاً متشعّب عن النسبة
الصفحه ١٧٩ :
ثمّ إنّ الابتداء يستدعي أن يكون هناك
أمر ذو امتداد يبتدئ من شيء ، نحو : سِرتُ مِنَ البَصرةِ ، فإنّ
الصفحه ٢٢٨ : الثاني إلى المسند إليه بعد إسناد
المسند الأوّل نحو : زيد قام فقعد ، وكذا إن كان موقعاً على مفعول أو