الصفحه ٢٣٤ : : سبحان ما سبّح
الرّعد بحمده. (١)
وقال ابن مالك : إنّها تقع على ما لا
يعقل مع من يعقل نحو : ( وَللّهِ
الصفحه ١٧٧ : يدلّ على تأخّر عن المعطوف عليه.
وقال ابن مالك : وتنفرد الواو ـ يعني من
حروف العطف ـ بكون متبعها في
الصفحه ٢١٩ :
وجماعة أنّها ظرف بمعنى « حين » وابن مالك أنّها ظرف بمعنى « إذْ » وأُريد بلزوم
الإضافة إلى الجملة لها
الصفحه ٢٧٨ :
غَدٍ
إذا راحَ أصحابي ولَسْتُ برائحِ (٥)
إن إذا بدل من غد.
وزعم ابن مالك فيما
الصفحه ٤٥١ : الترقّي ، إمّا في التعظيم ،
أو التحقير ، والأوّل هو المراد هنا.
وزعم الأخفش وابن مالك وجماعة أنّ «
حتّى
الصفحه ٣٣٠ : المذكّر من ذوي العلم وغيرهم.
وحكي عن بعضهم أنّه جاء بمعنى الرجل.
وزعم يونس والفرّاء وتبعهما ابن مالك
الصفحه ١٤٢ : لين فالإشباع أحسن عند أبي عمرو وسيبويه
، خلافاً للمبرّد إذ الاختلاس عنده أجود ، وتبعه ابن مالك ، وقرأ
الصفحه ٤٥٣ : ، قال ابن مالك : وكذا إذا صغّر أُعرب
اتّفاقاً.
وفيه أنّ سيبويه وغيره نصّوا على أنّه
لا يصغّر ، ولكن
الصفحه ٣١٢ : :
فمنها
: ما رواه أحمد بن حنبل في مسنده بإسناده عن أنس ـ يعني ابن مالكـ قال : قلنا
لسلمان : سل النبيّ مَن
الصفحه ١٣٨ : الثالث ، ومعناهما التعريف أي جعل الاسم معرفة ،
وزعم ابن مالك أنّه لا يمكن حدّ المعرفة قال : لأنّ هاهنا ما
الصفحه ٣٢٨ : فيغضب زيد (١).
وأجاز الكوفيّون والبغداديّون وابن مالك
؛ أن يتبع الموصول باسم معرف أو ب « مثلك
الصفحه ٤٤٥ : )
(١) قالوا ولا
تكون إلاّ ناقصة. وقال ابن مالك : تكون تامّة بمعنى طال ، أو دام. قال نجم الأئمّة
رضي اللّه عنه
الصفحه ٤٢٠ : أن يمنعه من الثقة بالإجماع وتمسكه به.
فإن قال : جميع ما ذكرتموه إنّما يصحّ
في متن الخبر الّذي هو
الصفحه ٥٧٢ :
والتقفية والحصر والاهتمام.
__________________
١ ـ في المخطوطة : «
أبدعا » وما في المتن من نصّ القصيدة.
الصفحه ٧٨ :
ينسب إلى العم ، وهو مرة بن مالك ابن حنظلة بن زيد مناة بني تميم. (٣)
٣. صالح بن محمد الصرابي شيخ أبي