الصفحه ٥٧٩ : عامله.
__________________
١ ـ ذكر الحديث ابن
حنبل في فضائل الصحابة : ٦٦٣.
٢ ـ تفسير فرات :
٥٤٧.
الصفحه ٨٥ : البريعة في أُُصول الشريعة » وشروحها و « الكاشف » ،
وحواشي شرح عقائد النسفية ، وكنت ألقي من الدروس وأنا ابن
الصفحه ٢٥١ : ، وفي هامشه نسب البيتان ل « خالد بن زهير الهذلي » كما في
لسان العرب أيضاً : ١ / ٤٤٢ ، وذكره ابن جرير
الصفحه ٢٥٣ : ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لئن كنت أقصرت الخطبة ، لقد أعرضت المسألة (١).
والأكثر استعمالها في
الصفحه ٤٢٤ : (١)
وروي في الحديث : « أيّما امرأة تزوّجت
بغير إذن مولاها ، فنكاحها باطل » (٢).
وكلّ ما استشهدنا به لم
الصفحه ٢٢٣ : حيّان في « الارتشاف »
إفادتها التقليل ، وابن هشام في المغني إفادتها التوقّع قال : أمّا في المضارع
الصفحه ٣٢٥ :
والحقّ أن « في » فيه بمعناها الحقيقي
من غير شائبة ، تجوز إلاّ في ظرفية الكل للجزء ، ومن غير أن
الصفحه ٣٢٧ : : وأنت الذي في رحمة اللّه أطمع ، وقيل : أبو سعيد الذي رويت
عن الخدري ، والحجاج الذي رأيت ابن يوسف.
فمن
الصفحه ٣٣٦ :
السرخسي في اصوله : ١ / ٢٢٢ ، وابن هشام في مغني اللبيب : ١ / ٩٧ و ٣ / ٦٩٨ ،
والقرطبي في تفسيره : ٥ / ٣٣٨
الصفحه ٤٠٥ : ٢٩.
٤ ـ « الجاواني » أو
« الجاوابي » والمضبوط بخط ابن طاووس بالباء. كما جاء في هامش « التحصين
الصفحه ٥٠٤ : رحمهمالله
في « أماليه » ، بإسناده عن ابن عباس قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا سيّد
الصفحه ٩١ : هي قدرة المؤلف
على دعم آرائه بآيات الذكر الحكيم ، وهذا إن دلّ على شيء فإنّما يدل على تبحر
الشارح في
الصفحه ٢٩٧ : بمعنى
ألفيتم.
« عسى »
فعل مطلقاً ، خلافاً لثعلب وابن السرّاج فإنّهما ذهبا إلى أنّه حرف مطلقاً
الصفحه ٤١٧ :
الظاهر والباطن.
وآخرون يذهبون فيه إلى ولاة العتق
ويجعلون سببه ما وقع عن زيد بن حارثة أو ابنه أُسامة بن
الصفحه ٤٤٧ :
المشبه به ممّا يدلّ
عليه وذلك كثير ، كقوله تعالى : ( كُونُوا أَنْصارَ
اللّهِ كَما قالَ عِيسَى ابنُ