الصفحه ٢٦٢ : :
الأوّل : ما اقتضى العقل أو الشرع
انحصار مسببية الثاني في سببيّة الأوّل نحو : ولو شِئنا لرفعناه بهما
الصفحه ٣٤٣ : فقد راعى الأُولى على قول الجماعة من ترك
الإلحاق.
« بعد »
ظرف زمان غالباً وربما كان للمكان كما يقال
الصفحه ٣٨٢ : المحكيين على الأضراب والآية الأولى على الفصل والثانية على البدل ، ومن
أن الأولى مع صلتها أو من القسط
الصفحه ٤١٥ :
فما أورده المخالفون من منع كون المولى
هنا بمعنى الأولى بهم ، لجواز أن يكون بمعنى الناصر أو المحبّ
الصفحه ٥٦٢ : الأوّلين والآخرين
اثنا عشر : ستّة من الأوّلين وستّة من الآخرين؟
ثمّ سمّى الأوّلين : ابن آدم الذي قتل
الصفحه ٥٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حدّثنا أنّ شرّ الأوّلين والآخرين اثنا
عشر : ستّة من الأوّلين وستّة من الآخرين.
ثمّ سمّى من
الصفحه ١١٩ : ، وآنّهما ممّا تستهجنه الأذهان وتمجّه
الآذان.
أمّا
الأوّل فمن وجوه :
الأوّل : إنّ من المعلوم عند أُولي
الصفحه ١٤٩ : :
الأُولى
: في تقديم الظرف الأوّل على « مربع » : أمّا إن جُعل « مربع » فاعلاً له ، فلأنّ
تقديم العامل على
الصفحه ١٥٢ : لحبيبته.
ومنها : أنّه أراد إفادة الاختصاص أو
الاستحقاق أو التملّك أوّل مرة على أخصر وجه ، ولو عبّر
الصفحه ١٧٤ : الأوّل فلأنّه لمّا كان أكثر
الأعمال والتصرّفات بالجانب الأيمن فهو أكثر حركة وخروجاً عن ملازمة الجسد من
الصفحه ١٨٦ : كان مشتملاً على المضي ومقابلته ؛ روعيت الجهتان معاً
، فجُعلت الإضافة حقيقية نظراً إلى الأُولى ، واسم
الصفحه ١٩٠ :
منها
: رعاية الرقي.
ومنها
: أنّ الأوّلين مفردان والوصف المفرد أعرف
في الوصف والتبعية وعدم
الصفحه ٢٠٥ : ء عندهم حرف عطف ،
ك لا بل ، وردّ ثعلب على الأوّل بأنّه كيف يكون بدلاً وهو موجب ومتبوعه منفي
والبدل لابدّ
الصفحه ٢٣٦ : بالأوّل لأنّ الواضع إنّما ينظر
إلى الكلمة حال إفرادها ، فكلّ كلمة على حرف واحد لزم أن يكون وضعها على
الصفحه ٢٣٧ : الأوّل فكسر الثاني ، أو سكونه وكسر الأوّل فسكون
الثاني : العضو المعروف ، وهي مؤنّثة ، وقد تذكّر ، وكبد