الصفحه ١٠٣ : التفّوا حول محمد ابن الحنفيّة وكان اسمه
« كيسان » ـ بادعاء بعض الكيسانيّة ـ واتّخذوه قائداً ( في حياة
الصفحه ١٥٦ : التي
كانت يُعلم ويُتميّز بها عن غيره من الأبنية والمياه والأشجار ونحوها ؛ أو أعلام
الساكنين فيه ؛ أو
الصفحه ٢١٨ :
وذكره ابن عقيل في
شرحه ( الشاهد : ٣٣ ) وجاء فيه : البيت لميسون أُمّ يزيد بن معاويه ، كما ذكر ذلك
ابن
الصفحه ٣٠٨ : ينسبه الشُّرّاح إلى أحد » ؛ قال ابن هشام : « طعن في هذا
البيت عبد الواحد في كتابه « بغية الآمل ومنية
الصفحه ٤٥٩ : ابن هشام في المغني ؛ بأنّ
أعني متعدّي بنفسه ، وهو مردود بأنّه لا يأتي أن تكون اللام لتقوية العامل
الصفحه ٥٠٨ : « الاحتجاج » للطبرسي عن ابن عباس
قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنّ اللّه عزّوجلّ أعطاني نهراً في
الصفحه ٥٨٣ :
ذلك :
فقد روى الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن
أبي القاسم الطبري في « بشارة المصطفى لشيعة المرتضى
الصفحه ٥٦٢ :
صدقت ، حدّثنا أبي
حذيفة ، قال : لقد علمتم أنّي سئلت عن المعضلات فحدّثتهنّ ، قالوا : حدثنا يا ابن
الصفحه ٥٩١ :
الحذف ، أي أهل صدق.
ويحتمل أن تكون الإضافة بيانية ويكون
الصدق بمعنى الصادق أي إمام هو صادق في
الصفحه ١١٧ :
وأنت وصي المصطفى وابن عمّه ) (١)
وإنّا نعادي مبغضيك ونترك
الصفحه ١٢٥ : : يا ابن ذبيان ، رأيت كأنّي نُصِب
لي سُلَّم فيه مائة مرقاة ، فصعدت إلى أعلاه.
فقلت : يا مولاي
الصفحه ١٣٥ : ، كُتب بالواو فرقاً بينه وبين عُمَر مضموم
الأوّل مفتوح الثاني ، ولذا لم تكتب بها في النصب لحصول الافتراق
الصفحه ٣٣٢ : قَدَرا
كما أتَى رَبَّهُ مُوسى علَى قَدَرِ
وقال ابن هشام : والذي رأيته في ديوان
الصفحه ٥٦٥ : الأوّلين : ابن آدم النبيّ
؛ الذي قتل أخاه ، وفرعون ، وهامان ، وقارون ، والسامري ، والدجّال اسمه في
الأوّلين
الصفحه ١٦٠ : عاد في قراءته حتى فعله ابن الكواء ثلاث مرات ، فلمّا كان
في الثالثة قال أمير المؤمنين عليهالسلام