الصفحه ٣٧٩ : .
٤ ـ الحجر : ٤٧.
٥ ـ النساء : ١٢٥.
٦ ـ أضفناها ، لوضوح
سقوطها ، كما يدل عليه السياق والشرح.
الصفحه ٤٦٦ : : ٣٧.
٣ ـ والشاعر هو
الأعور الشَّنِّيّ في الحماسة. ( شرح شواهد المغني : ١٤٦ ، ٢٩٥ ). وفي مغني اللبيب
الصفحه ٤٨٥ :
( شرح شواهد المغني : ١ / ٥٠ الشاهد ٥٩ ).
الصفحه ٤٢٩ :
الرعية ، وولد
الميّت أولى بميراثه من كثير من أقاربه ، والزوج أولى بها قرابة ، والمولى بعبده
الصفحه ٤٣٠ :
أولى بهم من أنفسهم
ويريدون أنّه أحقّ بتدبيرهم وأمرهم ونهيهم.
والوجه الآخر : أنّه إذا ثبت أنّ
الصفحه ٢٢٨ : تَمائِمَ
مُحُولِ (١)
في رواية جر المثل.
والمشهور المتصوّر أنّ النصب في الأوّل
ب « أن » مضمرة
الصفحه ٤١٤ : جاهليّة ، وذلك يعني أن يكون المراد به
الأولى بهم أو الإمام السيّد المطاع.
ثمّ إذا نظرت إلى تفريع ذلك
الصفحه ٣٣٥ : .
فإن كان المراد الأوّل وكان « بيان »
مصدراً ، فاللام في « لمن » للانتفاع أو للاختصاص أو للتبليغ ، أو
الصفحه ٢١١ :
الأوّل ، ويزيد هنا
إرادة استيفاء أقسام النعت في الظاهر فإنّ من أقسامه الظرف وإن كان في الحقيقة
الصفحه ٤٢٦ : والخبر
لا يجوز أن يكون المراد ب « مولى » فيه إلاّ « الأولى » ومن كان مختصّاً بالتدبير
ومتولّياً للقيام
الصفحه ٤٢٧ : الغدير وإنّما تكرّرت فيه لفظة واحدة وإنّما وردت لفظة « مولى »
فادّعيتم أنّها تقوم مقام لفظ « أولى
الصفحه ٤٢٨ :
لهم ، ويصير معنى
الكلام : إذا كنت أولى بكم وكانت طاعتي واجبة عليكم فافعلوا كذا وكذا فإنّه من
جملة
الصفحه ٥٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في خبر طويل يخاطب به أمير المؤمنين
صلوات اللّه عليه : وأنت أوّل من يدخل الجنّة وبيدك لوائي لوا
الصفحه ١٣٨ :
وأمّا
حجّة الرابع : فهو أنّه حرفٌ زيد
لمعنى ، وأولَى الحروف بذلك حروف العلّة وأولاها « الألف
الصفحه ٢٤٥ :
صلوات عليهم ـ وإن
كان محمد ابن الحنفيّة وأضرابه ـ فهو مثل اللّعب.
وحينئذ فحزنه على الأوّل لفقد