الصفحه ٨٩ : يعرب
عن إلمامه باللغة العربية بشكل واسع.
هذا هو أوّل ما يظهر للإنسان من قراءة
صفحات من الكتاب
الصفحه ٩٣ : لجملة أُولي الأبصار من حديد وكليل.
وإهداء أشرف التحايا وأتحف الهدايا وهي
ما لا يناله بدهمة (٥)
ولا
الصفحه ٩٤ : سيّما يعلول (٦) اليعاليل ، وبهلول (٧) البهاليل ، قائد الغرّ أُولي التحجيل ،
ساقي الكوثر والسلسبيل
الصفحه ١٠٦ : إلى اللّه تعالى ذكره على يديه ، وقلت قصيدتي التي أوّلها :
فلمّا رأيتُ الناسَ بالدِّين قَد
الصفحه ١٠٧ : الطاهرين الأُولى
لَهُمْ
مِنَ المُصْطَفى فرعٌ زكيٌّ وعنصرُ
الصفحه ١٢٧ : بالاعتبار الأوّل ،
فاعلم أنّ مخرجها ـ على ما قاله سيبويه (٢)
وغيره ـ : من حافّة اللسان من أدناها إلى منتهى
الصفحه ١٢٨ : الأربعة التي بين
الأضراس والأنياب. وجاء بمعنى : كلّ سن يبدو عند الضحك.
وتخصيص الأوّل لأنّها نهاية ما
الصفحه ١٤٤ : مواضع :
الأوّل : أن يكون صفة والعامل عامّاً
نحو : ( أَوْ كَصَيِّب مِنَ السَّماءِ ). (٢)
والثاني
الصفحه ١٤٧ : اختلاف الرأيين.
ومنشأ الخلاف : أنّ مدار الابتدائية على
الإفادة أو التخصيص.
فإن كان الأوّل ، كفى كون
الصفحه ١٥١ : المعنى الأوّل
وإنّما لم أرد المعنى العام ، لأنّ ما يفسّر منها بأمكنة الاحداث لا ينظر فيها
أوّلاً إلاّ إلى
الصفحه ١٥٣ :
أو عن أنّها مجمع الدِّين ، ويصحّ فيه
المعنيان أيضاً : أمّا الأوّل فظاهر ، وأمّا الثاني فلأنّ
الصفحه ١٦٥ : : فالمراد به
مطلق المنزل إمّا بالتجريد أو بتخييل أحد الأمرين الأوّلين.
ويجري الثالث أيضاً فيما إذا أُريد
الصفحه ١٦٨ :
وأمّا المراد ب « اللوى »
على هذه التقادير :
فإمّا منقطع الرمل كما على التقدير
الأوّل ؛ ويكون
الصفحه ١٧٠ : من
معنى الجود ، وعلى الأوّلين مثبت الترشيح دون الأخير.
ويحتمل
أن يكون من المجاز المركّب تمثيلاً
الصفحه ١٧٦ : الأُولى :
فاعلم أنّ المشهور أنّ مخرجها ما بين الشفتين كالباء والميم إلاّ أنّهما ينطبقان
فيهما دونها