الصفحه ٦٧ : ء الصراط ... وتبت إلى اللّه تعالى ذكره على
يديه وقلت قصيدتي التي أوّلها :
ولمّا رأيت الناس في
الصفحه ١٢٠ :
لا يمكن الوصف
بأمثاله ، لم يستحق الجواب (١).
وأمّا
الثاني فمن وجهين :
الأوّل : إنّ السيّد
الصفحه ١٣٥ : ، كُتب بالواو فرقاً بينه وبين عُمَر مضموم
الأوّل مفتوح الثاني ، ولذا لم تكتب بها في النصب لحصول الافتراق
الصفحه ١٣٧ : الهمزة ، واللام
مزيدة ، للفرق بين همزة التعريف وهمزة الاستفهام ، وعُزي إلى المبرّد.
واستدلّ للأوّلَيْن
الصفحه ١٤٥ : الباء.
والثلاثة الأخيرة ليست ظروفاً مستقرّة.
والخمسة الأُوَل كلّها تسمّى مستقرّة ،
إمّا بفتح
الصفحه ١٤٦ :
للظرف والأوّل أرجح.
وثانيها
: جوازهما مع رجحان الثاني.
وثالثها
: تعيين الثاني.
واختلف في
الصفحه ١٤٨ : ».
وأن يكون متعلّقاً بالظرف الأوّل فيكون
لغواً ، وعلى الأربعة الأُول مستقرّاً.
طامسة
: صفة لمربَع بحال
الصفحه ١٥٥ : خبراً أو حالاً عنه ، ووجهه كثير من الوجوه المذكورة
لتقديم الظرف الأوّل.
المسألة
التاسعة : في تنكير
الصفحه ١٧٩ : تعالى
: ( لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ
أَوَّلِ يَوْم )
(٢).
وبقوله :
لمن الديارُ
الصفحه ١٨٣ :
الأُولى : في الوصف بالجملة ، وله وجوه
:
منها
: أنّها الأصل هنا في التعبير عن هذا
المقصود ، وكلّ
الصفحه ١٨٥ : أخويه ، فلا يعمل
بالاعتبار الأوّل ويجعل إضافة حقيقية ويعمل بالاعتبار الثاني ويجعل الاضافة
لفظيّة
الصفحه ١٩٣ :
وربط جملتين أعسر من
ربط جملة ، فلمّا ربط الأُولى فكأنّه تعسّر عليه ربط الثانية إلاّ بمعين هو الواو
الصفحه ١٩٤ : مهمومة لما تعرف من حاله الأوّلي حين كان
مربعاً لأُمّ عمرو ، أو تروح عنه لوحشته أي كونه قفراً ، أو
الصفحه ٢٠٣ : كائن ، فإنّ « الباء » للمصاحبة ، كان الأوّل وإلاّ
كان الثاني ، وعلى كلّ فله احتمالات :
الأوّل : أن
الصفحه ٢١٥ : .
البيان :
يحتمل أن يكون البيتان الأوّلان على
حقيقتهما بلا تجوز في جزء من أجزائهما ولا في الجملة