الصفحه ٣٧٨ : قبل الميلاد ـ وعلى
أيام سليمان (٩٦٠ ـ ٩٢٢ ق. م.) ـ وذلك طبقا لما جاء في القرآن الكريم على لسان
ملكة
الصفحه ٩٢ : الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ» ، ثم بيّن على لسان نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم عدد ما فرض من الصلوات
الصفحه ١٩٩ :
الأخباريون بعيدا في تقديس الكعبة ، فهو لم يكن ـ فيما يزعمون ـ مقصورا على العرب
، وإنما امتد كذلك إلى الهند
الصفحه ٢٠٦ : حاول
السيطرة على الجزيرة العربية ـ أو على الأقل على شواطئها ـ ومن ثم السيطرة على طرق
التجارة
الصفحه ٢٩٥ : ، الروض الآنف ١ / ٩ ، تاج العروس ١ / ٤١٠ ، اللسان ١٢ / ١٤٩) وليس من
شك أن هذه القصص قد اختلطت فيها الحقائق
الصفحه ٤١٦ :
٣٤ ـ ابن حجر
العسقلاني ، احمد بن علي : لسان الميزان ، حيدرآباد ١٣٢٩ ه
٣٥ ـ ابن حزم ،
ابو محمد
الصفحه ١٤٥ :
العرب إلى تلك المنطقة الخصيبة ، فما المانع إذن أن يكون إبراهيم قد فكر ،
لا نقول في العودة إلى موطن
الصفحه ٢٤١ :
صحة بعض ما ورد في المصادر الإسلامية عن هذه «القبائل البائدة» (١).
أما العرب
الباقية ، فلعلنا
الصفحه ١٠١ :
نزل القرآن
الكريم بلغة العرب ، وعلى أساليب العرب وكلامهم (١) ، يقول تعالى (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ١٠٣ : ، فحريّ بالعامة من العرب ـ ومن باب
أولي حريّ بنا ، وفينا العجمة التي غلبت في كل مكان ـ ألا يفهموا جميعا
الصفحه ١٠٨ : إن الأمر لم يقتصر على ضعف ملكة النقد هذه ، وإنما تجاوزها إلى أن
عدم معرفة العرب للغة العبرية جعلهم لا
الصفحه ١٤١ : ، ليربطوا بها
بينهم وبين العرب ، بالاشتراك في أبوة إبراهيم لهم جميعا ، فلئن كان إسحاق أبا
لليهود ، وإذا كان
الصفحه ١٥٥ : (خامس عشر) فإن العرب كانوا ـ قبل أن يبعث محمد
رسولا من رب العالمين ـ إنما يعتقدون أنهم من ولد إبراهيم
الصفحه ٢١٠ :
من التقدير والاحترام عند العرب ، لا يتوفر لغيرهم (١).
وخطت قريش خطوة
أخرى في اجتذاب القبائل
الصفحه ٣٤٧ :
(٧) سيل العرم
والهجرات اليمنية
يروي
الأخباريون أن كثيرا من القبائل العربية التي كانت تسكن منطقة