الصفحه ١٩٠ : الله بأعلى من منزلة إبراهيم خليل الرحمن ، فيمنع إسماعيل
فضيلة اللسان العربي التي أعطيت ليعرب بن قحطان
الصفحه ٢٩٢ :
هذه الواحات تابعة لأهل مدين ، وهناك نص طريف لابن منظور في «لسان العرب»
عن سبب تسميتها بالأيكة
الصفحه ٢٤٥ : كتابنا إسرائيل ص ٩ ـ ١١
(٥) لسان العرب ٤ /
٤٥١ ، القاموس المحيط ١ / ٣٤٩ ، EI ,٢ ,P
,٢٧٣
(٦) سورة
الصفحه ٢٦٥ : العروس ٢ /
٣١٢ ، لسان العرب ٣ / ١٠٥
(٤) تاريخ الطبري ١ /
٢٢٦ ، ابن كثير ١ / ١٣٠ ـ ١٣١ ، أبو الفدا
الصفحه ٢٥٨ : السياسي ١ / ٦٥
(٢) نفس المرجع
السابق ص ٦٧ ، ياقوت ٢ / ٢٧٠ ، لسان العرب ١ / ١٤٣ ، ٢ / ٣١٤ ، جواد على
الصفحه ٤١٧ : ه
٥٤ ـ ابن منظور ، ابو الفضل محمد عبد الملك
: لسان العرب ، بيروت ١٩٦٥
٥٥ ـ ابن هشام ، أبو محمد
الصفحه ٣٢١ : ، وعلى ما تفرع منها من
لهجات ، ومن هنا يروي «الجمحي» أن أحد علماء العربية سئل عن لسان حمير ، فقال : ما
الصفحه ٢١٢ : مقصورة على
العربية التي نزل بها القرآن الكريم ، وحتى قال بعضهم «ما لسان حمير وأقاصي اليمن
بلساننا ولا
الصفحه ١٤٦ : النبطية إلى الحجاز ، والى
تطور الخط العربي عن الخط النبطي (٢) ، كما ذهب «سوزمين» إلى أن اليهود إنما كانوا
الصفحه ٢٠٢ : ٤ / ٢٥٣
، محمد عبد المعين خان : الأساطير العربية قبل الإسلام ص ١١٩ ، اللسان ٢ / ٣٨٨ ،
جواد علي ٦ / ٢٢٩
الصفحه ٣٢٠ : الذين
كتبوا ذلك كله يتذكرون أن طريق القوافل بين اليمن وشمال بلاد العرب ، إنما كانت ـ ولا
زالت ـ تمر في
الصفحه ٣٣٢ : » المؤسسين
الأصليين لسد مأرب ، والذي يعتبر أكبر عمل هندسي عرفته شبه الجزيرة العربية في
تاريخها القديم.
هذا
الصفحه ٢١٣ : الكعبة
، وأكثر توقيرا لها من العرب أنفسهم ، بل لا يتأنى هؤلاء الرواة في كتاباتهم حين
يجعلون من اليهود
الصفحه ٢٦٦ : رواية يناقضها (أولا) ما ذهبنا إليه من قبل ، من
أن عادا إنما كانت في شمال شبه الجزيرة العربية وليس في
الصفحه ٣٦٩ : شخصية ، ومن مبالغات متعمدة لإثارة الحمية الدينية
عند رجال الدين المسيحي ، ورعم أن ما جاء بها على لسان