الصفحه ٢٧٠ : ، أكحل العينين ، أهدب الأشفار ، إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ليس لها أخمص
، إذا وضع رداءه على منكبيه كأنه
الصفحه ٢٨٥ :
القاسم بن الحصين ، أنبأنا أبو علي بن المذهب ، أنبأنا أبو بكر القطيعي ، أنبأنا
عبد الله بن أحمد
الصفحه ٢٨٦ : (٥) ، أنبأنا أبو عمرو بن حمدان.
وأخبرتنا فاطمة
بنت ناصر قالت (٦) : قرئ على إبراهيم بن منصور السّلمي وأنا
الصفحه ٣٠٢ : الذراعين والصّدر ، شثن الأطراف ، ذا مسربة ، في الرجال أطول منه ،
وفي الرجال أقصر منه ، عليه سحوليتان
الصفحه ٣١٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر حتى سمعوا هاتفا على رأس أبي قبيس وهو يقول :
جزى الله
خيرا
الصفحه ٣١٧ : جميعا عللا بعد نهل حتى أراضوا (٢) ثم حلب فيها ثانيا عودا على بدء فغادره عندها ثم
ارتحلوا عنها ، فقلّ ما
الصفحه ٣٢١ : على خيمتي أم معبد حتى لحقوا برسول الله صلىاللهعليهوسلم.
__________________
(١) غير مقرو
الصفحه ٣٢٢ :
يسري إليهم ويغتدي
ترحّل عن قوم
فزالت عقولهم
وحلّ على قوم
بنور مجددي
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوسلم فمسح بيديه ضرعها ، وسمّى الله تبارك وتعالى ، ودعا لها
في شاتها فتفاجّت عليه فدرّت ودعا ـ وفي حديث
الصفحه ٣٢٨ : شاتها فتفاجّت عليه ودرّت واجترت ، فدعا بإناء يربض الرهط ، فحلب فيه
، ثم حلب ثجا حتى علاه البهاء ، ثم
الصفحه ٣٢٩ :
فإنكم إن
تسألوا الشاة تشهد
دعاها بشاة
حبائل فتحلّبت
عليه صريحا ،
ضرة الشاة
الصفحه ٣٦٤ :
إسماعيل بن عليّة ، عن عبد العزيز بن صهيب ، عن أنس قال : لما قدم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٤ : السامي ، أنبأنا سويد ، أنبأنا علي بن
مسهر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : ما خيّر رسول الله
الصفحه ٣٨٠ : تقريب التهذيب ، واسمه علي بن داود ، ويقال : ابن دؤاد.
(٥) دلائل النبوة
للبيهقي ١ / ٣١٠.
(٦) بالأصل
الصفحه ٤٠١ : : هاشم وزهرة» [٧٥٥].
أخبرنا أبو
الحسن علي بن أحمد بن منصور الفقيه ، أنبأنا أبي أبو العبّاس الفقيه