الصفحه ٤٢١ : (١) عبد الله على أبيه.
أخبرناه عاليا
أبو القاسم بن الحصين عن (٢) أبي طالب محمد بن محمد بن غيلان ، أنبأنا
الصفحه ٤٢٩ : فميلا ، حتى أناخوا عند مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم. فأقبل الجارود على قومه والمشايخ من بني عمه فقال
الصفحه ٤٤٢ : ـ ملك العرب
، [وربيعها الذي تخصب به البلاد](٢) ورأس العرب الذي له تنقاد ، وعمودها الذي عليه العماد
الصفحه ٤٤٦ : عبد مناف ، وقصيّ بن
عبد الدار. فدخل عليه آذنه وهو في رأس قصر يقال له غمدان (٢) وهو الذي يقول فيه أمية
الصفحه ٤٤٧ : الذي له تنقاد ، وعمودها
الذي عليه العماد ، ومعقلها الذي يلجأ إليه العباد ، سلفك خير سلف ، وأنت لنا منهم
الصفحه ٤٥٠ :
الحول فائتني بخبره ، وما يكون من أمره.
قال : فمات سيف
بن ذي يزن قبل أن يحول عليه الحول ، قال
الصفحه ٤٥٢ :
جارية منا يقال لها خلصة (١) لم نعلم عليها إلّا خيرا إذ جاءتنا فقالت : يا معشر
قريش (٢) العجب العجب
الصفحه ٤٥٤ :
شهنا بصاحب المقام ـ يعنون إبراهيم ـ فقالت : إن أنتم جزرتم (١) كبيشا على هذه السهلة ثم مشيتم عليها
الصفحه ٤٦٦ : ].
أخبرنا أبو
الحسن علي بن المسلم الفقيه ـ لفظا ـ وأبو القاسم الخضر بن الحسين بن عبدان قراءة
، قالا
الصفحه ٤٦٧ : ابنة الحارث فقالت : والله لا أنصرف عامي هذا خائبة ،
فأخذتني وألقتني على صدرها ، فدرّ لبنها فحضنتني
الصفحه ٤٩١ : (٢) اللؤلؤ وإذا ترابها المسك.
وهذا أيضا متفق
على صحته أخرجه مسلم عن حرملة (٣) وأخرجه البخاري (٤) عن أحمد بن
الصفحه ٤٩٧ : ـ وقال ابن المقرئ : من خلق الله ـ يحسن (٢) يصفها من حسنها ـ قال : فأوحى إليّ ما يوحى ، وفرضت
عليّ في كل
الصفحه ٥٠٠ : عليهالسلام فقال له جبريل : هذا أبوك آدم فسلّم عليه (٣) فرد عليه فقال : مرحبا بك وأهلا يا بنيّ ، فنعم الابن
الصفحه ٥٠٢ : إلى بيت المقدس ، فعرض عليه
الماء واللبن والخمر ، فتناول اللبن فقال له جبريل عليهالسلام : أصبت
الصفحه ٥٠٣ : معك؟
قال : محمد عليه الصلاة والسلام ، قال : أوقد بعث إليه؟ قال : نعم ، ففتح لنا فإذا
هو بإبراهيم عليه