الصفحه ١٦٤ : : أنّ علي بن أبي
حمزة ونجله الحسن ومعاصرهما زياد بن مروان القندي وإن ذهبوا إلى الوقف ، لكن فساد
عقيدتهم
الصفحه ١٧٢ : بلغ من الضعف إلى درجة
يأنف عن التصريح باسمه ، حتّى يستقرب بأنّه من أحد الخمسة الضعاف.
محاولة أُخرى
الصفحه ١٧٥ :
الدرس
الخامس والعشرون
طرق
الصدوق والشيخ
إلى أصحاب
الأُصول والمصنّفات
قد سلك الصدوق ـ رضوان
الصفحه ١٨٣ :
ب.
تصحيح الأسانيد : وهو بعد غير مطبوع ،
ولم نقف عليه إلى الآن ، لكن ذكر المؤلّف مختصره وديباجته في
الصفحه ٢٠٦ :
إلى منزله ، فهو يفيد القطع واليقين ، وقد كثر النقاش في إفادته اليقين بما لا
يرجع إلى محصّل ، لأنّ
الصفحه ٥ : الى هذا الرأي
الثاني كل من عبّر بورود الرخصة في إفطار جماعة ، ومنهم المحدث صاحب الحدائق وصاحب
العروة
الصفحه ١٣ : تكون
الآلة من حديد :........................................ ٢٣١
إشكال
الصفحه ٢٥ : الى هذا الرأي
الثاني كل من عبّر بورود الرخصة في إفطار جماعة ، ومنهم المحدث صاحب الحدائق وصاحب
العروة
الصفحه ٣٣ : تكون
الآلة من حديد :........................................ ٢٣١
إشكال
الصفحه ٤٥ : بحاجة ماسة
إلى وضع كتاب جديد فيها يتناسب مع تطلعات المركز ، فطلبنا من العلاّمة الفقيه ، الخبير
بعلم
الصفحه ٤٦ : ; والصّلاة والسّلام على سيّد المرسلين ، وخاتم النّبيّين محمّد
وآله الطيّبين الطّاهرين ، صلاة موصولة لا مقطوعة
الصفحه ٤٧ :
وتطرّق التحريف إلى
أُصوله وفروعه ، حتى الكتاب الذي كتب فيه كلّ صغير وكبير.
وبكلمة مختصرة : لم
الصفحه ٤٨ : الكتاب الماثل بين يديك ، الذي يشتمل
على ٣٤ درساً ، مرفقاً بخاتمة تعرضت فيها إلى نكات لا غنى للمستنبط من
الصفحه ٥٢ : لأصحاب النبي
ثمّ الوصي ثمّ سائر الأوصياء ثمّ إلى من لم يرو عنهمعليهمالسلام.
٤.
فهرست الشيخ : وهو من
الصفحه ٦١ :
الدرس
الرابع
أدلّة نفاة
الحاجة إلى علم الرجال
(٢)
نقد قطعية أو صحّة أحاديث «
الفقيه