الصفحه ٢٢ : واضح.
ودليله ـ بالاضافة الى دليل نص الحرج ـ
الآية القرآنية (
وعلى الذين
يطيقونه فديةٌ طعام مسكين
الصفحه ٣٩ :
٤ ـ هل العبرة بوصول
الطعام أو الشراب الى الجوف أو بدخوله عن طريق الحلق ؟ ٤٢٩
توضيح وتتميم
الصفحه ٥١ : ينظر إلى
مجموع السند ، فيبحث عن الأحوال العارضة له ، في حين انّ علم الرجال يبحث في آحاد
رواة السند على
الصفحه ٥٥ :
مضافاً إلى وجود روايات أُخرى تأمر
بترجيح أحد الخبرين على الآخر بصفات الراوي (١)
وإن كان الراوي غير
الصفحه ٥٦ : أئمّة أهل
البيت بين أصحابنا إلى يومنا هذا.
تمرينات
١. اذكر وجوه الحاجة إلى دراسة أحوال
الرواة
الصفحه ٥٧ :
الدرس
الثالث
أدلّة نفاة
الحاجة إلى علم الرجال
(١)
قد عرفت أدلّة القائلين بالحاجة إلى علم
الصفحه ٦٨ :
الشيخ الطوسي ؛
ولكنّه على قسمين : قسم مستند إلى الحس ، وقسم مستند إلى الحدس.
فالأوّل كما في
الصفحه ٨٧ : يمكن التسالم عليه ، لكنّه غير مفيد ، إذ لا سبيل إلى
معرفة الثقات منهم وتمييزهم عن غيرهم. (١)
ثالثاً
الصفحه ١١١ :
مشايخهم ، أعني : الذين رووا عنهم إلى أن ينتهي إلى الإمام ، لعدم التزامهم بخصوص
وثاقة الراوي ، بل كانوا
الصفحه ١٢٠ :
ثقة ، وله مسجد
بالكوفة ـ إلى أن قال ـ مات جعفر رحمهالله
بالأبواء سنة ٢٠٨ هـ.
كان أبو العباس بن
الصفحه ١٢٢ : فالسند
صحيح إلى آخره ، وهذا غير القول بأنّه لا يروي إلاّ عن ثقة ، حتّى يحكم بصحّة كلّ
سند وقع فيه الطاطري
الصفحه ١٣٩ : ، فالقرآن منه ناسخ ومنه
منسوخ ، ومنه محكم ومنه متشابه ... واستغرق هذا النوع من التقسيم والذي يرجع إلى
علوم
الصفحه ١٤٣ :
إذا عرفت ذلك : فاعلم أنّ نسبة ما اشتهر
إلى ابن أبي عمير لا يرسل إلاّ عن ثقة موثوق به ، ترجع إلى
الصفحه ١٤٩ : الإعجال يسبق إلى
الذّهن ما هو الغالب ، فيوضع كلمة « عن » في الكتابة موضع « واو » العطف ، وقد
رأيت في نسخة
الصفحه ١٥٣ :
قال : شكوت إلى أبي
عبد اللّه عليهالسلام : الوسواس
.... (١) وعلي بن أبي
حمزة ضعيف. (٢)
أقول