الصفحه ١٥٠ : رواية ابن أبي عمير عن جميل بلا
واسطة.
قال في معجم رجال الحديث : ورواياته عنه
تبلغ ٢٩٨ مورداً
الصفحه ١٥٦ :
روى الشيخ عن موسى بن القاسم ، عن صفوان
وابن أبي عمير ، عن بريد ( يزيد ) ويونس بن ظبيان ، قالا : سألنا
الصفحه ١٦٥ :
٣. عبد اللّه بن محمد الشاميّ
روى الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن
أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن
الصفحه ٧٩ : كتبهم عنهم ، أو رواية كتب الآخرين عن طريقهم ، فهل استجازة الثقة
عن واحد منهم آية كون المجيز ثقة أو لا
الصفحه ٥ : الى هذا الرأي
الثاني كل من عبّر بورود الرخصة في إفطار جماعة ، ومنهم المحدث صاحب الحدائق وصاحب
العروة
الصفحه ٢٥ : الى هذا الرأي
الثاني كل من عبّر بورود الرخصة في إفطار جماعة ، ومنهم المحدث صاحب الحدائق وصاحب
العروة
الصفحه ٤٨ : الكتاب الماثل بين يديك ، الذي يشتمل
على ٣٤ درساً ، مرفقاً بخاتمة تعرضت فيها إلى نكات لا غنى للمستنبط من
الصفحه ٥٢ : لأصحاب النبي
ثمّ الوصي ثمّ سائر الأوصياء ثمّ إلى من لم يرو عنهمعليهمالسلام.
٤.
فهرست الشيخ : وهو من
الصفحه ٩٤ : )
قوله : « وما ذكرناه الأصحّ » إشارة إلى
الاختلاف الّذي حكاه الكشّي في عبارته ، حيث اختار الكشّي أنّ أبا
الصفحه ١٠١ :
، نذكرها بتحليل :
الأوّل
: انّ هذا التفسير ركيك خصوصاً بالنسبة
إلى هؤلاء الأعلام (١)
( أصحاب الإجماع
الصفحه ١٨١ : :
الأوّل : الرجوع إلى الفهارس
خلاصة هذا الوجه هو الرجوع إلى فهرست
الشيخ أوّلاً ، وطرق من تقدّمه عصراً
الصفحه ١٩٤ : الناس على قدر روايتهم عنّا ». (١)
إلى غير ذلك من الألفاظ المشيرة إلى
العدالة أو المدح ، وبقيت هناك
الصفحه ٨٣ :
كثرة الرواية عن المعصوم
إنّ كثرة الرواية عن المعصوم من دون فرق
بين أن يكثر عن النبي
الصفحه ١٠٣ : يصحّ عنه ، وهذا يعرب عن أنّ المقصود من العبارة « تصحيح ما يصحّ » ، « تصديقهم
».
الثاني
: انّ الظاهر
الصفحه ١١٧ : هـ ، ومن آثاره
الباقية نوادره المطبوعة ، وقد أخرج أحمد ابن محمد بن خالد البرقي من قم لأجل
روايته عن