الصفحه ١٣١ : مقدّمة كتابه ما دعاه إلى تصنيفه ، ثمّ قال : ولم أخرج فيه حديثاً روي عن غيرهم
إذا كان فيما روينا عنهم من
الصفحه ٢٠٢ : .
و في الاصطلاح : قول المعصوم أو فعله أو
تقريره ، وهي بهذا المعنى ليس لها إلاّ قسم واحد وهو المصون عن
الصفحه ٥٨ : ء ممّا اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهمالسلام
برأيه إلاّ على ما أطلقه العالم بقوله عليهالسلام
الصفحه ٦٢ : عند المجتهد الآخر.
وثانياً
: أنّ أحاديث كتاب « الفقيه » لا تتجاوز عن ٥٩٦٣ حديثاً ، منها ٢٠٥٠حديثاً
الصفحه ٧١ : بين الرواة ، والمرسلة عن غيرها.
ب. أن يعرف مدى ضبط الراوي وإتقانه في
نقل الرواية من خلال الاطّلاع
الصفحه ١٠٥ : قدسسره
، حيث قال : المراد تصديقهم لو أخبروا به وليس إخبارهم في الإخبار مع الواسطة إلاّ
الإخبار عن قول
الصفحه ١٥٥ : الشيخ في العدّة ذكر
صفوان بن يحيى ، أحد الثلاثة الذين التزموا بعدم الرواية والإرسال إلاّ عن ثقة
الصفحه ١٩٠ : بعضهم إلى أنّ معناها كونه عدلاً
بضميمة المذهب ، كما عليه ابن صاحب المعالم والمحقّق البهبهاني.
نعم لو
الصفحه ١٩٣ :
١٣. ثَبت
وهو على وزن حسن يدلّ على ثبوت التثبّت
في الحديث ودوامه ، إذ لا ينقل إلاّ عن اطمئنان
الصفحه ١٩٧ : ألفاظ الجرح.
٣١. مخلّط أو مختلط في الحديث.
والأوّل ظاهر انّه مخلط في اعتقاده. روى
الشيخ عن إسماعيل
الصفحه ٦٩ :
الدرس
السادس
تصحيح الرجوع
إلى توثيقات المتأخّرين
إذا كان الرجوع إلى قول الرجالي من باب
الصفحه ٢٠١ :
الدرس
التاسع والعشرون
تقسيم الخبر
إلى المتواتر والآحاد
قبل الخوض في التقسيم ، نشير إلى بعض
الصفحه ١٦ : ؟.................................. ٣٤٧
هل يتمكّن الوليّ (
للطفل والمجنون ) أن يتبرّع بأحد أعضاء المولَّى عليه الى فرد آخر ؟...... ٣٥٠
الصفحه ٣٦ : ؟.................................. ٣٤٧
هل يتمكّن الوليّ (
للطفل والمجنون ) أن يتبرّع بأحد أعضاء المولَّى عليه الى فرد آخر ؟...... ٣٥٠
الصفحه ٥٦ : أئمّة أهل
البيت بين أصحابنا إلى يومنا هذا.
تمرينات
١. اذكر وجوه الحاجة إلى دراسة أحوال
الرواة