الصفحه ٤٥ :
تعيش في غربة عن التراث وللحيولة دون ذلك ، لمعت فكرة جمع الخيارات المذكورة في
قالب واحد تمثّل في
الصفحه ٤٧ :
وتطرّق التحريف إلى
أُصوله وفروعه ، حتى الكتاب الذي كتب فيه كلّ صغير وكبير.
وبكلمة مختصرة : لم
الصفحه ١٠٨ : ء عبارة عن : اقتران الحديث بقرائن
دالّة على صدوره من الإمام.
منها : أن يكون موافقاً لنصّ الكتاب
الصفحه ١٣٠ :
الثاني
: كان شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي اللّه عنه ) سيّئ الرأي في
محمد بن عبد
الصفحه ٦٤ : علمنا بعدالة الشيخ
الأنصاري وغيره من المشايخ عن طريق الاستفاضة والاشتهار في كلّ جيل وعصر إلى أن
ينتهي
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام
(١) والرواية
إلى نهاية السند عن داود بن أبي يزيد ـ وهو داود بن فرقد ـ صحيحة غير أنّ في آخر
السند
الصفحه ٢٠٤ :
الخبر المتواتر
التواتر في اللغة هو عبارة عن مجيء
الواحد تلو الآخر على وجه الترتيب.
وأمّا في
الصفحه ٢٠٥ :
بالدرّة ، وقال ثالث : ضربه بالعصا ، وقال رابع : ضربه بالرجل إلى غير ذلك ، فالكلّ
يتضمن حدوث الضرب ; وأُخرى
الصفحه ١٣٣ : ـ رحمهم اللّه برحمته ـ ومع ذلك نرى أنّه روى فيه عمّن لا يستحقّ ذلك الاسترحام
، فقد روى في هذا الكتاب عن
الصفحه ١٥٧ :
النجاشي والشيخ به ، لكنّه لا يمنع عن قبول قوله إذا ثبت كونه متحرّزاً عن الكذب.
وثانياً
: أنّ أبا عمرو
الصفحه ١٣٦ : ذاكرون ومخبرون بما
ينتهي إلينا ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض اللّه طاعتهم ، وأوجب رعايتهم ، ولا
يقبل
الصفحه ١٥١ : عنهما تأييداً للخبر ، ولأجل ذلك روى
عن يونس بن ظبيان لا وحده بل منضماً إلى « بريد » أو « يزيد ».
ولكن
الصفحه ١٩٨ : ، والتحدّث عنه ، فهذه العبارة مع
هذه القرائن تفيد العدالة.
أضف إلى ذلك انّه كان يعيش في عهد أحمد
بن محمد
الصفحه ٧٠ :
فالعالم الرجالي خبير في معرفة الرواة
من حيث الوثاقة وضدّها وإن استند في نظره إلى القرائن والشواهد
الصفحه ٢٠٨ : أيّدته القرائن ، وغير
الصحيح ما لا تؤيّده القرائن.
والذي حدا بالمتأخّرين إلى العدول عن
مصطلح القدما