الصفحه ١٢٣ : : ـ رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ، ثمّ توقفت عن الرواية عنه إلاّ
بواسطة بيني وبينه. (٣)
إلى غير ذلك
الصفحه ١٤٧ :
الدرس
الحادي والعشرون
نقد التسوية
والإجابة عنه
إنّ التتبّع في أسانيد الكتب الأربعة
يقضي بكثرة
الصفحه ١٦٠ : خنيس
قال الشيخ في الفهرست : معلّـى بن خنيس
يكنّى أبا عثمان الأحول ، له كتاب أخبرنا به جماعة عن أبي
الصفحه ٥٧ :
الدرس
الثالث
أدلّة نفاة
الحاجة إلى علم الرجال
(١)
قد عرفت أدلّة القائلين بالحاجة إلى علم
الصفحه ٦٨ :
الشيخ الطوسي ؛
ولكنّه على قسمين : قسم مستند إلى الحس ، وقسم مستند إلى الحدس.
فالأوّل كما في
الصفحه ١٣٩ : ، فالقرآن منه ناسخ ومنه
منسوخ ، ومنه محكم ومنه متشابه ... واستغرق هذا النوع من التقسيم والذي يرجع إلى
علوم
الصفحه ١٧٥ : .
ولما أوجد ذلك مشكلة الإرسال في السند ،
بادر بوضع مشيخة في آخر الكتاب يعرف بها طريقه إلى من روى عنه فهي
الصفحه ٢٠٦ : ملموساً لا يشكّ فيه أحد.
إلى هنا خرجنا ببيان أقسام الخبر من حيث
هو خبر ، فحان حين البحث عن بيان أُصوله
الصفحه ٤٦ : إلى يوم الدّين.
إنّ الاجتهاد عبارة عن : بذل الوسع في
استنباط الأحكام الشرعية من مصادرها. وهو رمز
الصفحه ٦٧ :
والاجتهاد وإعمال
النظر ، فلا تشمله أدلّة حجّية خبر الثقة فإنّها لا تشمل إلاّ الإخبار عن حسّ
الصفحه ١٣٢ :
أخرجت فيه حديثاً
روي عن الشُّذاذ من الرجال يؤثّر ذلك عنهمعليهمالسلام
المذكورين ، غير المعروفين
الصفحه ٢٠٣ :
وأمّا الحديث القدسي فهو كلّ كلام يضيف
فيه المعصوم قولاً إلى اللّه سبحانه وتعالى ، ولم يرد في
الصفحه ٥٣ :
الدرس
الثاني
الحاجة إلى
علم الرجال
اختلفت كلمة الفقهاء في الحاجة إلى علم
الرجال ، وهل يتوقف
الصفحه ١٦٧ : ء ما تقدّم ، نقدر على الإجابة
عن كثير من النّقوض المتوجّهة إلى الضّابطة ، الّتي ربّما تبلغ خمسة وأربعين
الصفحه ١٧٩ :
نعم إذا كانت الكتب غير معروفة يجب
الفحص عن الطريق الذي اعتمد عليه الشيخ في نقل الحديث.
وبذلك