الصفحه ٩١ :
وقبل تفسير كلام الكشي نقدّم أُموراً :
الأوّل : أصحاب الإجماع اصطلاح جديد
إنّ التعبير عن هذه
الصفحه ١٠٢ :
مسامحة فيقولون في الصحيح عن ابن أبي عمير ، وهو خروج عن الاصطلاح ، فالمراد من
الموصول في « ما يصحّ عنهم
الصفحه ١٣٤ :
جميع من ورد في سند
الرواية ثقات.
ولأجل ذلك كانت الرواية بلا واسطة عن
المجاهيل والضعفاء عيباً
الصفحه ١٩٦ : ، أو
الرواية عن الضعفاء والمجاهيل ، أو عن فاسدي العقيدة.
١٩. مضطرب الحديث.
٢٠. منكر الحديث.
٢١
الصفحه ١٠ : بالنسبة
إلى الإخبار بالثمن وعدمه :............................. ١٣١
بيع المرابحة
الصفحه ١٧ : بالتداوي
ومن الذي لا يحتاج إلى الإذن ؟.................... ٣٨٢
علاج الحالات الميؤوس
منها
الصفحه ٣٠ : بالنسبة
إلى الإخبار بالثمن وعدمه :............................. ١٣١
بيع المرابحة
الصفحه ٣٧ : بالتداوي
ومن الذي لا يحتاج إلى الإذن ؟.................... ٣٨٢
علاج الحالات الميؤوس
منها
الصفحه ٧٢ : لتصحيح الأخذ
بتوثيقات المتأخّرين؟
٣. اذكر طرق الوثوق بصدق الرواية.
٤. ما هي الكتب التي توصلنا إلى
الصفحه ٧٣ :
الدرس
السابع
التوثيقات
العامّة
قد تعرّفت على أنّ التوثيق ينقسم إلى : توثيق
خاص وتوثيق عام
الصفحه ٨٨ : ء ، ومحاربي
الإمام علي عليهالسلام ، إلى غير
ذلك من المقالات؟! فلا محيص من حمله على الغالبية التي تُبهر العيون
الصفحه ٩٥ : وترك ذكر الثالثة.
٣. العلاّمة الحلي ( ٦٤٨ ـ ٧٢٦ هـ ) فقد
أشار إلى ما ذكره الكشي في خلاصته في موارد
الصفحه ١٨٧ : ومن بعدهما.
ذهب الشهيد الثاني إلى أنّ المراد منه
هو العدل ، قال : إنّ هذه اللفظة « ثقة » وان كانت
الصفحه ١٩٥ : .
٢. وضّاع للحديث.
٣. يختلق الحديث.
٤. ليس بصادق.
٥. ليس بعادل.
إلى غيرها.
ومنها : ما يشعر
الصفحه ١ : الشيخة ، وهذا ما سنتكلّم عنه
الآن.
__________________
(١) كالتخمة ، وكالامراض
التي لا أثر للصوم فيها