الصفحه ٣ : يتضرّر
من ناحية الصوم ، وإنّما يقع في مشقة شديدة وحرج عظيم فيختلف عن المرض موضوعاً
ويشارك الشيخ والشيخة
الصفحه ٢٣ : يتضرّر
من ناحية الصوم ، وإنّما يقع في مشقة شديدة وحرج عظيم فيختلف عن المرض موضوعاً
ويشارك الشيخ والشيخة
الصفحه ١٥٤ :
تمرينات
١. إذا كان ابن أبي عمير لا يروي إلاّ
عن ثقة ، كيف تفسّر روايته عن محمد بن سنان في كتاب
الصفحه ٤٤ : الّفت
لتعبر عن أفكار مؤلفيها حيال موضوعات مرّ عليها حُقبة طويلة من الزمن واصبحت جزءاً
من الماضي
الصفحه ١١٦ :
مع قطع النظر عن
اتّفاق العصابة ، لما عرفت من أنّ المراد تصديق حكاياتهم الملازمة لوثاقتهم ، وهو
أمر
الصفحه ١٤١ : ، وانّهم لا يروون ولايرسلون إلاّ عن ثقة ، ويترتب على ذلك أمران
:
١. انّ كلّ من روى عنه هؤلاء ، فهو
محكوم
الصفحه ١٧٠ : احتمالي ، يزيد
من قيمة هذا الاحتمال ، وهو نفس كون ابن أبي عمير يروي الرواية عن رجل أو بعض
أصحابه ، ونحو
الصفحه ٩ :
القبض في الأموال المنقولة عن غير المنقولة ؟................ ٥٦
٣ ـ هل النهي عن البيع
قبل القبض عام
الصفحه ٢٩ :
القبض في الأموال المنقولة عن غير المنقولة ؟................ ٥٦
٣ ـ هل النهي عن البيع
قبل القبض عام
الصفحه ١٢١ : ميمون الزعفراني ، أبو عبد
اللّه ، ثقة ، عين ، روى عن الثقات ورووا عنه ، ولقي أصحاب أبي عبد اللّه
الصفحه ١٢٩ :
نقد وتحليل
ربما يقال : بأنّ اعتماد ابن الوليد أو
غيره من الأعلام المتقدّمين ، فضلاً عن
الصفحه ١٦٨ : إلاّ عن ثقة
، فكيف يروي عن حسن بن علي بن أبي حمزة مع أنّه من الواقفة؟
٣. اذكر خلاصة الأجوبة عن
الصفحه ١٦٩ : حجّية مسانيد هؤلاء الثلاثة ومراسيلهم. ومعنى هذا انّه يحكم على المرويّ عنه
بالوثاقة ، سواء أثبتت وثاقته
الصفحه ٦٦ : صحيح ، ويترتب
عليه أمران :
الأوّل
: لا يمكن الاستدلال على وثاقة الراوي برواية نفسه عن الإمام ، فإنّ
الصفحه ٩٠ : :
٢. أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عن
هؤلاء وتصديقهم لما يقولون ، وأقرّوا لهم بالفقه من دون أُولئك الستة