الصفحه ٥ : الطبيب
إذا قال بضرر الصوم :
إذا أخبرنا الطبيب العارف بوجود الضرر
من الصوم فهل يكون قوله حجّةً يجب
الصفحه ٦ : مشروطة بعدم خوف الضرر ( كما
تقدّم ).
والنتيجة : هو عدم حجيّة قول الطبيب
إلاّ إذا أوجد خوفاً عند المكلف
الصفحه ١٤ : :........................................................ ٢٩٩
تحفظ من القول
بالاباحة بالعنوان الأولي :.................................. ٣٠٠
هل تنجح عملية
الصفحه ٢١ : ؛ وذلك لدليل رفع الحرج ( ما جعل عليكم في الدين من حرج
) وهو المراد
من قوله تعالى : (
والذين
يطيقونه فديةٌ
الصفحه ٢٢ : الصوم مع المشقة والحرج الشديد يجوز له الافطار مع إعطاء الفدية.
ولكن نقل عن مجمع البيان قوله : إنّ آية
الصفحه ٢٤ :
لأنّهما
لا تطيقان الصوم » (١).
وهذه الرواية تشعر بدخولهما تحت قوله
تعالى : ( وعلى الذين يطيقونه
الصفحه ٢٥ : الطبيب
إذا قال بضرر الصوم :
إذا أخبرنا الطبيب العارف بوجود الضرر
من الصوم فهل يكون قوله حجّةً يجب
الصفحه ٢٦ : مشروطة بعدم خوف الضرر ( كما
تقدّم ).
والنتيجة : هو عدم حجيّة قول الطبيب
إلاّ إذا أوجد خوفاً عند المكلف
الصفحه ٣٤ : :........................................................ ٢٩٩
تحفظ من القول
بالاباحة بالعنوان الأولي :.................................. ٣٠٠
هل تنجح عملية
الصفحه ٥٣ : لا حاجة إلى علم الرجال.
والقول الأوّل هو المختار ، وإليك دراسة
دلائله على وجه التفصيل :
الأوّل
الصفحه ٥٩ : لا
يمكن القول بصحّتها. (٢)
نعم وجود هذه الروايات لا ينقص من شأن
الكتاب وجلالته ، وأي كتاب بعد كتاب
الصفحه ٦٢ : مرسلاً
، وعند ذلك كيف يمكن الركون إلى هذا الكتاب والقول بقطعية مراسيله أو اعتبارها؟!
وأمّا « التهذيب
الصفحه ٦٨ : حجّية قول الرجالي من باب الشهادة ، فلا تعتبر
توثيقات المتأخّرين ; لأنّ آراءَهم في حقّ الرواة مبنيّة على
الصفحه ٧٠ : المفيدة للاطمئنان
في مورده.
وهذا الوجه إنّما يفيد لمن يقول بحجّية
قول الرجالي من باب أنّهم أهل الخبرة
الصفحه ٨٠ : مشهوراً ثابتاً ، وتكون الغاية من الاستجازة
هي مجرّد اتصال السند ، وتصحيح الحكاية والتمكّن من القول