الصفحه ٥٨ : وأكثرها فائدة ، والذي
لم يعمل مثله ، حيث صنّف كتابه هذا وهذّبه في عشرين سنة ، وهو يشتمل على ثلاثين
كتاباً
الصفحه ٧٠ :
فالعالم الرجالي خبير في معرفة الرواة
من حيث الوثاقة وضدّها وإن استند في نظره إلى القرائن والشواهد
الصفحه ٧٦ :
ونظير ذلك الكلام في صحابة الأئمّة عليهمالسلام ؛ فبمجرّد الصحبة لا يلازم وثاقة
المصاحب.
ألا ترى
الصفحه ٩٨ : الأوّل ( تصديق
حكاياتهم ) هو وثاقة نفس هؤلاء ـ وهي أمر ثابت ـ فإنّ وثاقتهم كالشمس في رائعة
النهار ، بخلاف
الصفحه ١١٠ :
الرواية إليه ، فلا
يلاحظ من بعده إلى المعصوم وإن كان فيه ضعيف. (١)
وقد اختاره المحدّث النوري
الصفحه ١١١ : رووا عن
الضعاف فيما إذا كانت الرواية متواترة أو مستفيضة ، ولايمكن تفكيك المتواتر
والمستفيض في أعصارنا
الصفحه ١٢١ : قيل (١) انّ مشايخ محمد بن إسماعيل ثقات ، مستدلاً
بما ذكره النجاشي في حقّه حيث قال : محمد بن إسماعيل بن
الصفحه ١٢٢ : الطاطري لا يروي في كتبه إلاّ عن ثقة ، وأمّا أنّه لا يروي مطلقاً إلاّ عن ثقة
فلا يدلّ عليه.
وعلى ذلك
الصفحه ١٣٦ :
ثمّ إنّه استظهر بعضهم ممّا ذكره في
مقدّمة التفسير انّ كلّ من ورد في أسناده ثقة ، حيث قال : نحن
الصفحه ١٣٧ : وشطراً قليلاً من سورة آل عمران إلى الآية ٤٥.
فقد ورد في مفتتح سورة الفاتحة هكذا : حدّثني
أبو الفضل
الصفحه ١٥١ : الأوّل ـ أي كونه بريداً ـ بعيدٌ;
لأنّ بريد بن معاوية توفّي في أيّام الإمام الصادق عليهالسلام
الذي توفّي
الصفحه ١٦١ :
لأنّ صفوان توفـّي
عام ٢١٠ هـ ، وقتل داود بن علي عام ١٣٣ هـ كما ذكره الجزري ( في تاريخه : ٥ / ٤٤٨
الصفحه ١٦٧ : وصدقهم في
الحديث. وقد وقفت في كلام الشيخ على أنّ المراد من الثِّقات هم الموثوق بهم من حيث
الرواية والحديث
الصفحه ١٨٦ : الّذين صدّر الحديث بأسمائهم وأخذ الحديث من كتبهم ، ضعيفاً ، فلا
يمكن إصلاحه بما إذا وقع ذلك الشيخ في أثنا
الصفحه ١٩١ : الداماد. (٢)
والحقّ انّه يفيد المدح التام إلاّ أن
تدلّ القرينة على خلاف ذلك.
٤. ممدوح
ولاريب في