الصفحه ٥٤ : وثاقتهم ، أوجد اضطراباً في الحديث وتعارضاً
بين الروايات ، حيث حذفوا بعض الكلم والجمل الدخيلة في فهم الحديث
الصفحه ٦٦ : ناقل الوثاقة هو نفس
الراوي ، فإنّ ذلك يثير سوء الظن به ، حيث قام بنقل مدائحه وفضائله في الملأ
الإسلامي
الصفحه ٨٦ :
المكنّى بأبي العباس المعروف بابن عقدة ( المتوفّى ٣٣٣ هـ ) ممّن ضبط أصحاب الصادق
كلّهم في كتابه الرجالي
الصفحه ١٣٣ : ـ رحمهم اللّه برحمته ـ ومع ذلك نرى أنّه روى فيه عمّن لا يستحقّ ذلك الاسترحام
، فقد روى في هذا الكتاب عن
الصفحه ١٥٣ :
: نقل النجاشي انّ ابن أبي عمير نقل كتاب علي بن أبي حمزة عنه ، كما ذكره في ترجمة
علي بن أبي حمزة
الصفحه ١٦٠ :
النبي ـ أصبح اليوم
من ضروريات مذهب الشيعة.
والظاهر انّ تضعيف النجاشي لأجل اعتقاده
بأنّ في مذهبه
الصفحه ١٧٢ : إلى عدد رواياته عن الثقات ; مثلاً إنّه
يروي عن أبي أيّوب في ثمانية وخمسين مورداً ، كما يروي عن ابن
الصفحه ١٧٨ :
« التهذيب » و «
الاستبصار » جميع السند كما في « الكافي » ، وقد يقتصر على البعض بحذف الصدر كما
في
الصفحه ١٧٩ :
نعم إذا كانت الكتب غير معروفة يجب
الفحص عن الطريق الذي اعتمد عليه الشيخ في نقل الحديث.
وبذلك
الصفحه ١٢٣ : هـ ». (١)
٢. وقال في ترجمة إسحاق بن الحسن بن
بكران : أبو الحسين العقرائي ، التمّار ، كثير السماع
الصفحه ١٢٨ : أصاب شيخنا أبو جعفر محمد بن الحسن
بن الوليد في ذلك كلّه وتبعه أبو جعفر بن بابويه رحمهالله
على ذلك إلاّ
الصفحه ١٣١ :
الدرس
الثامن عشر
ما وقع في
أسناد كتاب « كامل الزيارات »
إنّ مؤلف كتاب « كامل الزيارات » هو
الصفحه ١٧٦ :
في هذا الباب
العلاّمة الحلي في « الخلاصة » ، وتبعه ابن داود ، ثمّ أرباب المجاميع الرجالية
وشرّاح
الصفحه ١٩٩ : في كافة الرواة لا في جماعة خاصة.
هذا هو النجاشي يعرّف زرارة بن أعين ، بقوله
: شيخ أصحابنا في زمانه
الصفحه ٥١ : ، أو محكماً أو
متشابهاً.
وما يقال من أنّ علم الرجال يبحث في
السند ، والدراية تبحث في المتن ، بعيد عن