الصفحه ١٧٩ :
الحديث في كتاب « الكافي »؟
٢. ما هو منهج الشيخ الصدوق في نقل
الحديث في كتاب « الفقيه »؟
٣. كيف نعرف
الصفحه ٦٣ : بالكتابة
ولا بالقرطاس » كما هو الأساس في كتاب القضاء.
والجواب
أوّلاً : أنّ قسماً كبيراً من تعديلهم
الصفحه ٧٩ : ؟
مثلاً ، انّ الصدوق والشيخ يرويان
كثيراً من المصنّفات والأُصول المؤلّفة في أعصار الأئمّة ، بالاستجازة عن
الصفحه ١ : أو خوف الضرر في المستقبل لا يجوّز الافطار
ولا يضرّ بالصوم بمقتضى إطلاق الأدلّة من الكتاب والسنّة
الصفحه ٢١ : أو خوف الضرر في المستقبل لا يجوّز الافطار
ولا يضرّ بالصوم بمقتضى إطلاق الأدلّة من الكتاب والسنّة
الصفحه ١٢٨ : التصديق والاستثناء
راجعان إلى مشايخه بلا واسطة لا كلّ من جاء اسمه في اسناد ذلك الكتاب منتهياً إلى
الإمام
الصفحه ١٥٢ :
في المقام.
٤. الحسين بن أحمد المنقري
روى الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن
أبيه ، عن ابن أبي عمير
الصفحه ٢٠٥ : اختلافهم في ألفاظ الحديث ربما
يكون في واقعة واحدة ، كما إذا قال رجل : ضرب زيد عمراً باليد ، وقال آخر : ضربه
الصفحه ١٤٤ : محقّق الكتاب بين المعقوفين وقال : ليس في الأصل ما بين المعقوفين.
٢. المعتبر : ١ / ٤٧.
٣. خاتمة
الصفحه ٧٦ :
ونظير ذلك الكلام في صحابة الأئمّة عليهمالسلام ؛ فبمجرّد الصحبة لا يلازم وثاقة
المصاحب.
ألا ترى
الصفحه ١١٠ : يروونه من الأخبار ، إنّما يصحّ إذا
كانت أحاديثهم محصورة في كتاب أو عند راو سمعها منهم ، يمكن معه الاطّلاع
الصفحه ١١١ : » (١)
__________________
١. لاحظ في الوقوف
على أسماء من وصفت أحاديثهم بالصحّة كتاب « كليات في علم الرجال » : ١٩٨ ـ ١٩٩.
الصفحه ١٨٨ : ، وهذا هو السرُّ في عدولهم عن قولهم « عدل » إلى قولهم « ثقة ». (١)
والظاهر منهما انّه بمعنى العدل
الصفحه ١٩٦ :
١٠. خبيث.
١١. رجس.
ومنها
: ما يدلّ على الطعن فيه ، كالألفاظ
التالية :
١٢. متّهم.
١٣
الصفحه ١٣٤ : المحدِّث. (١)
تمرينات
١. من هو مؤلّف « كامل الزيارات »؟ وما
هي عبارته في ديباجة الكتاب؟
٢. بيّن