الصفحه ١٠٩ : على غير ذلك النظم فله
أربعة أسباب : وذلك إما قصور علم الناظر بتمام نظم القياس ، وإما إهماله بعض
الصفحه ١١١ : الأول
وأمكن أن تستنتج منه القضايا الأربعة ، ومهما كانت العلة أعم من الحكم والمحكوم
عليه جميعا كان من
الصفحه ١٢٣ : أمور خفية مما أهملناه ليستدل بها
على ذلك وهي أربعة :
الصفحه ١٣٤ : المطالب أربع :
المطلب
الأول : مطلب هل ، إذ يطلب بهذه الصيغة أمران
إما أصل الوجود ، كقول القائل هل اللّه
الصفحه ١٤٥ : بلا لفظ ثم أتبع
المعاني الألفاظ فقد اهتدى. فلنقرّر المعاني فنقول الشيء له في الوجود أربع مراتب
الصفحه ١٤٧ : الاصطلاحات بين الحقيقة وشرح اللفظ والجمع بالعوارض والدلالة
على الماهية. وهذه أربعة أمور مختلفة كما دلّ لفظ
الصفحه ١٥٥ :
هذا الخبر به بصناعة الطب والاكتفاء به إلى أمور شرعية من صناعة الطب ، فدلّ على
أن الأخلاط الأربعة بها
الصفحه ٥ :
متابعة سيره.
ولقد تبنّى السلاجقة المذهب السني في
العقائد وكرّس نظام الملك التيار الشافعي الذي ساد على
الصفحه ٧ :
نصير الدين أبو الرشيد القزويني الرازي ، وفيه رد على السنة من وجهة نظر شيعية.
* كشف الأسرار وعدة
الصفحه ١٧ : السلاجقة ، ومن قبلهم بأيدي البويهيّين. وكان السلاجقة سنّة
، مما أثّر في تقرّب الغزالي من وزيرهم نظام الملك
الصفحه ١٩ : وطرقها بشدّة ،
حتّى صنّفه البعض بحجّة الإسلام المدافع عن السنّة ، وأحد دعاة الحكم السياسيّ
السلجوقيّ
الصفحه ٢٠ : الغزالي
مذهب الاعتزال كليّا ، بل وقف وسطا بينه وبين الجبريّة السنيّة متبنّيا المذهب
الأشعريّ الذي أنشأه
الصفحه ٢١ :
فعلت المذاهب الفقهيّة والأصوليّة
السنّيّة فعلها في آراء الغزالي ، وخصوصا مذهب الإمام الشافعيّ (١٥٠
الصفحه ١٢٠ : السنة وما فيها من النقط على كثرة الأمطار والنبات
ويصيب فيها ويعلم قطعا أن حمرة خطوط كتف الشاة لا تكون
الصفحه ١٦ : عصفت بالغزالي أعاصير من الأسئلة حول الآخرة والبعث
، فلمّا كانت سنة ١٠٩٥
م اعتزل منصبه الساميّ ببغداد