الصفحه ٩ :
ـ أبو الفضل أحمد بن محمد الميداني
النيسابوري (المتوفى ٥١٨
ه) من أشهر أصحاب اللسانين ولغوي إيراني
الصفحه ١٧ : بيته لطلبة العلم ، وخانقاه للصوفيّة ، ووافته المنيّة عام (٥٠٥ ه / ١١١١ م) وهو
في تمام رجولته.
وصفه
الصفحه ١٤٩ : الحد أبعد من الأول فإنه مساو له في الخلو عن الشرح والدلالة على
الماهية. ولكن قد يتوهم في الأول شرح
الصفحه ٥٩ : لازمة. ويرى الإمام أنّ مقارفة الأهل أولى بالإسقاط والحذف من
وجوب الكفارة. ويبقى في حال القياس السابق
الصفحه ٣ : كتاباته متبن للفكر العقلي الملتزم بحدود الإيمان فرضية ومسلمة أولى
للانطلاق ، هذا من جهة ، ومن جهة ثانية
الصفحه ١٤٤ : معرفة أولية لا يحتاج إلى طلبه بصيغة الحد. كما إن العلوم
التصديقية تطالب بالبرهان عليها وكل برهان من
الصفحه ١٧٥ : من القياس
في اللواحق ـ الفصل الأول............................ ١٠٩
الفصل الثاني في بيان
أن ما يسمى
الصفحه ١٥٨ : فهموا من السكون أشياء ، فكيف سمّوا الاختصاص في الحياة الأولى
سكونا ، فإن كان يسمّى به باعتبار أنه ليس
الصفحه ٩٤ :
من ضرورة كل شيئين يحكم عليهما بشيء واحد أن يخبر بأحدهما عن الآخر ، فإنا نحكم
على السواد والبياض جميعا
الصفحه ٩٣ : بخلاف المسكر في النظم الأول ، إذ كان خبرا في إحداهما
مبتدأ في الأخرى ووجه لزومه النتيجة يمكن تفهيمه
الصفحه ١٠٦ :
لا خلا ولا ملا. وهذه
القضايا الوهمية مع أنها كاذبة فهي في النفس لا تتميّز عن الأوليات القطعية
الصفحه ٧٣ :
الفصل الأول
في دلالة الألفاظ على
المعاني
اعلم وفّقك اللّه أن الكلام في هذا الفن
يطول ولكن
الصفحه ١٣٣ :
أقسام الطريق الأول وهو أن لا يتعرّض الملحق إلا للحذف. أما الطريق الثاني فأن
يتعرض للمعنى المعتبر بعينه
الصفحه ٩٢ : ، إذ ظهر لنا مسكر ليس بحرام. ومهما صدقت القضية العامة لم
يمكن أن يخرج منها بعض المسمّيات ، وهذا النظم
الصفحه ٩٦ : .
والفرق بين هذا النمط والنمط الأول أن
الأول ترتيبه خبر عن شيء تمّ حكم على الخبر بشيء فلزم منه نتيجة وهو