الصفحه ٨٧ : يساوي مساحة بدنه ، وكذلك أعني وضوح الأمر إذ تقول إن زيدا
عالم بحر لا يجري من قلبه أو دماغه.
السادس
الصفحه ٢٠ : . ويمدّنا كتاب البخلاء بصورة عن طبقة ماليّة نشطة ومدّخرة. كما
تصوّر حكايات السندباد البحريّ رموزا من
الصفحه ٥٥ : الأوليّات التي سيطرت على المحك والمستصفى ، وخفت ضوء ما
يقابلها من اصطلاح عقليّ ، يدّعي بديهة العقل.
وكان
الصفحه ٧٧ : اختيارا فهو مختار وذلك مختار ، فالفاعل والمفعول لهما
صيغة واحدة وليس اللفظ بأحدهما هو أولى من الآخر ، وليس
الصفحه ١٣٥ : الحاد ينبغي أن يكون بصيرا بالفرق
بين الصفات الذاتية واللازمة والعرضية كما ذكرناه في الفن الأول من الكتاب
الصفحه ٤٤ : ، فذكر
النوع الأول منها هو الحمليّ ، الذي احتبسه على ثلاثة أشكال ، سمّي الشكل منه
بالنظم.
والنظم اصطلاح
الصفحه ٤٥ : البحتة.
أما النظم الأول من القياس الحمليّ
فصورته بأن «تكون العلّة حكما في إحدى المقدّمتين محكوما عليه
الصفحه ١٣ : سيطر السلاجقة تباعا ابتداء من الربع الأول من
القرن الخامس الهجري. والسلاجقة طائفة من الأتراك الغز
الصفحه ٧٠ : المقاصد ، فإن ما قبله استعداد له. ويشتمل
هذا الفن على مدارك العلوم اليقينية الأولية التي منها التأليف
الصفحه ٩٠ : يتحد نمطه بل يرجع إلى ثلاثة أنواع مختلفة
المأخذ والبقايا ترجع إليها.
أما النمط الأول : فنظمه من
ثلاثة
الصفحه ٨٢ :
البهيمي التخيل الإنساني ومن تحيّر في أول منزل من منازل تصرف العقل كيف يرجى
فلاحه في تصرفاته الغامضة ، ومن
الصفحه ١٢٩ : تلزمه ، لأن الفارق بين جماع الأهل والأجنبي كونه
حلالا وهذا أولى بالإسقاط والحذف من وجوب
الصفحه ١٠٧ : بأسباب كثيرة
تعرض من أول الصبي ، وذلك بتكرير ذلك على الصبي وتكليفه اعتقاده وتحسين ذلك عنده ،
وربما يضطر
الصفحه ١٨ : (٢) ، في جبال لبنان وسورية (٣).
نعمت الخلافة في عهد نظام الملك بشيء من
الرخاء ، وقد لاقى العلماء والفقها
الصفحه ٦٦ : فاقنع
في الحال بما تيسر وارض في الوقت بما حضر ، وإن كانت غرفة من بحر وصبابة من تيار ،
وخذها عجالة من